عدد النتائج : 334
في البحث عن (صدق النبي)
شهدت يوم قتل أهل النهروان فذكر الحديث وفيه فلو خرج روح إنسان من الفرح لخرج روح علي بن أبي طالب رضي الله عنه يومئذ قال صدق الله ورسوله من حدثني أنه رآه في الناس من قبل مصرعه هذا فأنا كذاب
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب أخبار الخوارج
سمعت محمدا صلى الله عليه وسلم يزعم أنه قاتلك
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة بدر العظمى > باب ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم من قتل ببدر من المشركين
لا أحدثكم إلا ما سمعت منه يعني النبي صلى الله عليه وسلم قلت أنت سمعته منه؟ قال إي ورب الكعبة فيهم رجل مودن اليد أو مخدج اليد أو مثدون اليد قال فوجدوا رجلا يده اليمنى أو اليسرى مثل ثدي المرأة وعليه شعرات
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب إخبار النبي صلى الله عليه وسلم بالكوائن بعده > باب ما جاء في إخباره بخروجهم وسيماهم والمخدج الذي فيهم
أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة رضي الله عنها فتزوده لمثلها حتى فج
كتاب الشريعة > باب كيف نزل عليه الوحي صلى الله عليه وسلم
إنى إذا خلوت سمعت نداء وقد والله خشيت أن يكون هذا أمرا فقالت معاذ الله ما كان الله ليفعل بك ذلك فوالله إنك لتؤدي الأمانة وتصل الرحم وتصدق الحديث
كتاب الشريعة > باب كيف نزل عليه الوحي صلى الله عليه وسلم
أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصادقة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح حبب إليه الخلاء فكان يأتي حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فتزوده لمثلها حتى فجأه الحق وهو في غا
كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > باب فضائل خديجة أم المؤمنين رضي الله عنها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين صدر يوم حنين وهو يريد الجعرانة تناول بيده شيئا من الأرض أو وبرة من بعير فقال والذي نفسي بيده مالي مما أفاء الله عليكم مثل هذا أو هذه إلا الخمس والخمس مردود عليكم
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > ذكر الأخبار الدالة على صحة القول الأول
أنه بينا هو يسير مع رسول الله صلى الله عليه وسلم مقفله من حنين علقه الأعراب يسألونه فاضطروه إلى سمرة فخطفت رداءه وهو على راحلته فوقف فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل فلو كان عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم خمس الغنيمة > جماع أبواب الأسلاب والأنفال التي تجب لأهلها > ذكر الأخبار المفسرة لهذه الأخبار الدالة على أن النبي صلى الله عليه وسلم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين صدر يوم حنين وهو يريد الجعرانة سأله الناس حتى دنت ناقته من شجرة وتشبكت بردائه حتى نزعت عن ظهره فقال ردوا علي ردائي أتخافون أن لا أقسم بينكم ما أفاء الله عليكم والذي نفسي بيده لو أفاء الله عليكم مثل سمر تهامة نعما لقسمته
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب قسم أربعة أخماس الغنيمة > ذكر إباحة تأخير الإمام قسم الغنائم إذا غنم من أموال المشركين إلى أن يمكنه قسمها
كان [المشركون] يحبون أن تظهر فارس على الروم لأنهم أهل أوثان [وكان المسلمون يحبون أن يظهر الروم على فارس لأنهم أهل كتاب] وذكر ذلك المسلمون لأبي بكر فذكر ذلك أبو بكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا اجعل بيننا وبينك أجلا فإن ظهروا كان لك كذا وكذا وإن ظه
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السبق والرمي > ذكر خبر استدل به من قال إن الرهن يحرم في غير الخف والنصل والحافر للتحريم الذي وقع فيه
لما نزلت ( الم ) () ( غلبت الروم ) () ( في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون ) () ( في بضع سنين ) فناحب أبو بكر قريشا ثم أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إني قد ناحبتهم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم فهلا احتطت فإن البضع ما بين الثلاث إلى التسع
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب السبق والرمي > ذكر خبر استدل به من قال إن الرهن يحرم في غير الخف والنصل والحافر للتحريم الذي وقع فيه
كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه إذا وصف النبي صلى الله عليه وسلم قال كان أجود الناس كفا وأجرأ الناس صدرا وأصدق الناس لهجة وأوفاهم ذمة وألينهم عريكة وأكرمهم عشرة من رآه بديهة هابه ومن خالطه فعرفه أحبه يقول ناعته لم أر قبله ولا بعده الجزء الثالث عشر مثله ص
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب صفة النبي
لما قفل رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوة حنين تبعه الأعراب يسألونه فألجؤوه إلى شجرة فخطفت رداءه وهو على راحلته فقال ردوا علي ردائي أتخشون علي البخل؟ فقال فوالله لو كان لي عدد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا كذابا
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب جوده صلى الله عليه وسلم
كان علي بن أبي طالب إذا وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لم يكن بالطويل الممغط ولا بالقصير المتردد كان ربعة من القوم لم يكن بالجعد الجزء الثالث عشر القطط ولا بالسبط كان جعدا رجلا ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم وكان في وجهه تدوير أبيض مشرب أدعج العينين أ
شرح السنة > كتاب الفضائل > باب جامع صفاته صلى الله عليه وسلم
أن يهوديا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد أسألك فتخبرني؟ قال فركضه ثوبان برجله فقال قل يا رسول الله قال لا أدعوه إلا بما سماه أهله قال له النبي صلى الله عليه وسلم وهل ينفعك ذلك شيئا؟ قال أسمع بأذني وأبصر بعيني قال فنكت النبي صلى الله عليه وس
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة الجنة وأهلها وما أعد الله للصالحين فيها
لما تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أم سلمة قال لها إني أهديت إلى النجاشي حلة وأواق من مسك ولا أرى النجاشي إلا قد مات ولا أرى هديتي إلا مردودة علي فإن ردت علي فهي لك فكان كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فردت عليه هديته فأعطى كل امرأة من نسائه أوقية
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب في إخباره صلى الله عليه وسلم بالمغيب
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اشترى من أعرابي فرسا فجحده الأعرابي فجاء خزيمة بن ثابت فقال يا أعرابي أتجحد؟ أنا أشهد عليك أنك بعته فقال الأعرابي إن شهد علي خزيمة بن ثابت فأعطني الثمن فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم يا خزيمة إنا لم نشهدك كيف تشهد؟ قال أ
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > مناقب بقية الصحابة وغيرهم رضي الله عنهم > مناقب خزيمة بن ثابت ذي الشهادتين رضي الله عنه
هلاك أمتي على أيدي أغيلمة سفهاء من قريش
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب ما جاء في أغيلمة من قريش
كان علي رضي الله عنه إذا نعت رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لم يكن بالطويل ولا بالقصير كان ربعة من القوم ولم يكن بالجعد القطط ولا السبط كان جعدا رجلا لم يكن بالمطهم ولا المكلثم وكان في الوجه تدوير أبيض مشربا أدعج العينين أهدب الأشفار جليل المشاش أجرد شث
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلقه
أن النبي صلى الله عليه وسلم كان عليه بردان قطريان خشنان غليظان فقالت عائشة يا رسول الله إن ثوبيك هذين غليظان خشنان توشح فيهما فيثقلان عليك فأرسل إلى فلان فقد أتاه بز من الشام فاشتر منه ثوبين إلى ميسرة فأرسل إليه فأتاه الرسول فقال إن رسول الله صلى الله علي
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
لما أصاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن يوم الجزء الأول حنين انصرف فلما هبط من ثنية الأراك ضوى إليه المسلمون يسألونه غنائمهم حتى عدلوا ناقته عن الطريق إلى سمرات فمرشن ظهره وأخذن رداءه فقال ناولوني ردائي فوالذي نفسي بيده لا تجدوني بخيلا ولا جبانا ولا ك
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > باب الحكم في رقاب أهل الذمة من الأسارى والسبي
بينما هو يسير مع النبي صلى الله عليه وسلم ومعه الناس من حنين علقت الأعراب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألونه حتى اضطروه إلى سمرة فخطفت رداءه ووقف النبي صلى الله عليه وسلم فقال أعطوني ردائي لو كان لي عد هذه العضاه نعما لقسمته بينكم ثم لا تجدوني بخيلا ولا
الأموال لابن زنجويه > الملحق > تعجيل إخراج الفيء وقسمته بين أهله
كان المسلمون يحبون أن الجزء الأول يظهر الروم على الفرس لأنهم أهل كتاب وكان المشركون يحبون أن يظهر فارس على الروم لأنهم أهل أوثان فذكر ذلك المسلمون لأبي بكر فذكر ذلك أبو بكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له النبي صلى الله عليه وسلم أما إنهم سيهزمون فذ
خلق أفعال العباد > باب ما ذكر أهل العلم للمعطلة الذين يريدون أن يبدلوا كلام الله عز وجل
كان علي إذا وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالطويل الممغط ولا بالقصير المتردد وكان ربعة من الجزء الأول القوم لم يكن بالجعد القطط ولا بالسبط كان جعدا رجلا ولم يكن بالمطهم ولا بالمكلثم وكان في وجهه تدوير أبيض مشرب أ
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم
قالوا يا رسول الله إنك تداعبنا قال نعم غير أني لا أقول إلا حقا
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في صفة مزاح رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن رجلا استحمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إني حاملك على ولد ناقة فقال يا رسول الله ما أصنع بولد الناقة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهل تلد الإبل إلا النوق
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في صفة مزاح رسول الله صلى الله عليه وسلم
يخرج خارجة من أمتي ليس صلواتكم إلى صلواتهم بشيء ولا صيامكم إلى صيامهم بشيء ولا قراءتكم إلى قراءتهم بشيء يقرؤون القرآن يرون أنه لهم وهو عليهم لا يجاوز تراقيهم يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية وآية ذلك أن فيهم رجلا له عضد ليس لها ذراع عليها مثل حل
السنة لابن أبي عاصم > باب المارقة، والحرورية، والخوارج، السابق لها خذلان خالقها