عدد النتائج : 929
في البحث عن (فضل الأنصار)
لما قدم المهاجرون المدينة نزلوا على الأنصار في دورهم فقالوا يا رسول الله ما رأينا مثل قوم نزلنا عليهم أحسن مواساة في قليل ولا أبذل في كثير منهم لقد أشركونا في المهنأ وكفونا المؤنة ولقد خشينا أن يكونوا ذهبوا بالأجر كله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب ما جاء في فضل المهاجرين
أن أعرابيا أوهب هبة للنبي صلى الله عليه وسلم فأثابه فلم يرض ثم أثابه فلم يرض ثم أثابه فرضي فقال النبي صلى الله عليه وسلم لقد هممت أن لا أتهب هبة إلا من قرشي أو أنصاري أو ثقفي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب في فضل قبائل من العرب
سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في مراتب نبينا صلى الله عليه وسلم في النبوة
الله الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا من بعدي من أحبهم فبحبي أحبهم ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ومن آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله يوشك أن يأخذه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في مراتب نبينا صلى الله عليه وسلم في النبوة
أن مصعب بن الزبير هم بعريف الأنصار أن يقتله فدخل عليه أنس بن مالك فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول استوصوا بالأنصار خيرا أو معروفا فاقبلوا من محسنهم وتجاوزوا عن مسيئهم قال فنزل مصعب عن سريره على بساطه فألزق جلده أو قال خده أو قال تمعك وقال أمر
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم
أن مصعب بن الزبير أخذ عريف الأنصار فهم به فقال له أنس بن مالك أنشدك الله ووصية رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأنصار قال وما أوصى فيهم ؟ قال أن يقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم قال فنزل مصعب عن فراشه الجزء الثالث وتمعن أو قال تمعك على بساطه وألصق خده به
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم > فصل في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
من لم يعرف حق عترتي والأنصار والعرب فهو لإحدى ثلاث إما منافق وإما لزنية وإما لغير وإما لغير طهور أي حملته أمه على غير طهور
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم > فصل في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
يا معشر الأنصار إن الله قد أثنى عليكم في الطهور خيرا فما طهوركم هذا ؟ فقالوا يا رسول الله نتوضأ للصلاة ونغتسل من الجنابة ونستنجي بالماء قال هو كذا فعليكم به
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
إن ناسا من المهاجرين قالوا يا رسول الله ما رأينا قوما أحسن مواساة في قليل ولا الجزء الحادي عشر أحسن بدلا من كثير منهم لقد كفونا المؤنة وأشركونا في المهنأ لقد خشينا أن يذهبوا بالأجر كله فقال أما ما دعوتم لهم وأثنيتم عليهم مكافأة أو شبه المكافأة
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
أن المهاجرين قالوا يا رسول الله ذهب الأنصار بالأجر كله قال لا ما دعوتم لهم وأثنيتم
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
وأنتم معشر الأنصار فجزاكم الله خيرا أخير أو أطيب الجزاء فكلكم ما علمت أعفة صبر وسترون بعدي أثرة في القسم والأمر فاصبروا حتى تلقوني على الحوض
الجامع لشعب الإيمان > الثاني والستون من شعب الإيمان " وهو باب في رد السلام " > فصل " في المكافأة بالصنائع "
إني لرسول الله حقا وإن المحيا لمحياكم وإن الممات لمماتكم قالوا يا نبي الله بأبينا أنت وأمنا ما قلنا ذلك إلا مخافة أن تفارقنا وتدعنا فقال لهم أنتم صادقون عند الله وعند رسوله
الأموال لابن زنجويه > كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها > فتح الأرض عنوة
إنكم سترون بعدي أثرة
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > الكسوة التي يكسوها الإمام الناس من الفيء
أن المهاجرين قالوا يا رسول الله ذهب الأنصار بالأجر كله ؟ قال لا ما دعوتم الله لهم وأثنيتم عليهم به
الأدب المفرد > باب من لم يجد المكافأة فليدع له
أنه قال في الأنصار لا يحبهم إلا مؤمن ولا يبغضهم إلا منافق من أحبهم أحبه الله ومن أبغضهم أبغضه الله
تعظيم قدر الصلاة > حب الأنصار من الإيمان
حدثني أبو أيوب الأنصاري وجابر بن عبد الله وأنس بن مالك أن هذه الآية لما أنزلت ( فيه رجال يحبون أن يتطهروا ) الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم يا معشر الأنصار إن الله عز وجل قد أثنى عليكم خيرا في الطهور فما طهوركم ؟ قالوا نتوضأ للصلاة ونغتسل من الجنابة ون
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الطهارات > تأويل قول الله تعالى إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين
أيها الناس احفظوني في أصحابي وإخواني وأصهاري ولا تسبوهم أيها الناس إذا مات الميت فاذكروا منه خيرا
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الأموات
جزاكم الله يا معشر الأنصار خيرا فإنكم ما علمت أعفة صبر
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب الحث على الأخلاق الصالحة والترغيب فيها
قال المهاجرون يا رسول الله ما رأينا مثل قوم قدمنا عليهم أحسن مواساة في قليل ولا أحسن بذلا من كثير كفونا المؤونة وأشركونا في المهنأ حتى لقد خشينا أن يذهبوا بالأجر كله قال لا ما أثنيتم عليهم ودعوتم لهم
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
لا صلاة لمن لا وضوء له ولا وضوء لمن لم يذكر اسم الله عليه ولا صلاة لمن لا يصلي على نبي الله عليه السلام ولا صلاة لمن لا يحب الأنصار
كتاب الدعاء > باب القول عند افتتاح الوضوء