السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
لدي هاتف، وأفعل به المعاصي، أغلب المعاصي التي أفعلها تكون منه، حتى أصبحت مشاهدة الأفلام الساقطة أمرًا بدائيًا جدًا (أفعل به أسوأ مما تتوقع)، لم تؤثر فيّ مواعظ الخشية من الله، وهذا تأثير السنين.
باختصار: هل يجب عليّ بيعه بغض النظر عن فوائده؟ هل يجب عليّ بيعه بأسرع ما يمكن كنوع من المسارعة في المغفرة؟