الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

يريد أن يتفقه في مناسك الحج

السؤال

أولا أود أن أشكركم على موقعكم الرائع والله لو أن شبكة الإنترنت ما احتوت سوى هذا الموقع لكان هذا كافيا ووافيا، وسؤالي هو: لقد من الله علي بالقبول للذهاب إلى الحج هذا العام وأنا ليس لدي فكرة عن مناسك الحج وأنا لدي كتب لذلك، ولكن أريد الإرشادات من فضيلتكم مع ذكر بعض المواقع التي تتحدث عن ذلك؟ ولكم جزيل الشكر.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فنهنئك على قبولك للذهاب للحج، ونرجو لك التوفيق لكل خير، وبخصوص مناسك الحج فنحيلك في شأنها إلى محور الحج والعمرة في هذا الموقع، كما تمكن الاستفادة من كتب المناسك المختصرة التي توزع في المملكة العربية السعودية. وللمزيد نحيلك إلى الفتوى رقم: 25287.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني