الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

أجمع وأصرح ما جاء في وصف الجنة

السؤال

ما هو وصف الجنة كما جاء في الكتاب والسنة، وبعيداً عن المغالاة والإسرائيليات؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحديث عن أوصاف الجنة ونعيمها في الكتاب والسنة حديث طويل لا يمكن أن نستكمله في فتوى، وعلى هذا، فإننا ننصح السائل بتتبع ذلك في القرآن الكريم وكتب السنة وكتب أهل العلم المتخصصة في ذلك، ومن أحسن ما ألف في وصف الجنة: كتاب "حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح" لابن القيم. ولعل من أجمع وأصرح ما جاء في وصف الجنة قول الله تعالى: وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ [الزخرف: 71]. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني