الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

يقدم الأكثر تجويدا للقرآن

السؤال

أيهما أحق بالإمامة في المساجد في الصلوات الجهرية الأكثر حفظا للقرآن أم الأعذب صوتا في القراءة (في حالة كونهما على نفس الدرجة في تجويد القرآن) وماهو الحل في حالة أن أحدهما أفضل من الآخر في التجويد؟ ....وجزاكم الله خيراً

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا كان في حفظ القرآن وجودة تلاوته سواء، فيقدم منهما الأعلم بالسنة لا أعذب صوتا، فإن كان أحدهما أفضل تجويدا للقرآن قدم، وانظر تفصيل ما ذكرنا في الفتاوى بالأرقام التالية: 29556، و 36316، و 31960. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني