الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

شأن الصلاة في الإسلام عظيم

السؤال

كل عام وأنتم بخير بمناسبة شهر مضان الكريم
أريد أن أعرف ما حكم الدين فى كوني لا أحسن الصلاة رغم أني من قبل كنت أؤديها بإتقان ولكن لا أدري ما الذي حدث لي على وجه التحديد وإني تعبة جدا من هذا الموضوع؟ وجزاكم الله خيراً.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فاعلمي أختي الكريمة أن شأن الصلاة في الإسلام عظيم، وأن التهاون بها يعد من الموبقات المهلكات، نسأل الله العافية، وراجعي لزاماً الفتاوى ذات الأرقام التالية: 35341، 30633، 29210، 28759، 25809. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني