الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

تحريم العادة السرية مذهب جمهور العلماء

السؤال

هل العادة السرية حرام في الوقت الحالي ورأي العلماء الحاليين و الأئمة الأربعة في الموضوع؟ أرجو الرد سريعا أرجوكم.

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبق لنا أن أصدرنا عدة فتاوى في بيان تحريم العادة السرية، وأن القول بتحريمها هو قول جمهور العلماء من المالكية والشافعية والحنابلة والحنفية وجمهور العلماء المعاصرين أيضا. فانظر لذلك الفتوى رقم:7170 ، والفتوى رقم:23868، والفتوى رقم: 31747.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني