262 - وأما الصلاة المعادة لارتكاب مكروه أو ترك واجب ، فلا شك إنها جائزة لا فرض .
لقولهم بسقوط الفرض بالأولى ، فعلى هذا ينوي كونها جائزة لنقض الفرض على أنها نفل [ ص: 137 ] تحقيقا وأما على القول بأن الفرض لا يسقط بها فلا خفاء في اشتراط نية الفرضية .


