سورة يس

سورة يس مكية ، عدد آياتها ثلاث وثمانون آية كوفية

بسم الله الرحمن الرحيم

nindex.php?page=treesubj&link=32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=1يس  nindex.php?page=treesubj&link=33062_34225nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=2والقرآن الحكيم  nindex.php?page=treesubj&link=34198_34274nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=3إنك لمن المرسلين  nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=4على صراط مستقيم nindex.php?page=treesubj&link=32238nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=5تنزيل العزيز الرحيم  

nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=1يس يعني عز وجل النبي صلى الله عليه وسلم يقول : يا إنسان بلغة طيئ ، ويس قلب القرآن من قرأها فكأنما قرأ القرآن عشر مرات ، ومن قرأها ابتغاء وجه الله عز وجل ليلا غفر الله ذنوبه تلك الليلة ، ومن قرأها بالنهار ، فله مثل ذلك ، وذلك أن أبي بن خلف الجمحي قال للنبي صلى الله عليه وسلم : ما أرسل الله إلينا رسولا ، وما أنت برسول وتابعه كفار مكة على ذلك ، فأقسم الله عز وجل بالقرآن الحكيم يعني المحكم من الباطل.

nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=2والقرآن الحكيم nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=32إنك يا محمد nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=252لمن المرسلين nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=39على صراط على طريق nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=142مستقيم دين الإسلام لأن غير دين الإسلام ليس بمستقيم.

ثم قال : هذا القرآن هو nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=2تنزيل من nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=129العزيز في ملكه nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=1الرحيم بخلقه.

سُورَةُ يس

سُورَةُ يس مَكِّيَّةٌ ، عَدَدُ آيَاتِهَا ثَلَاثٌ وَثَمَانُونَ آيَةً كُوفِيَّةٌ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

nindex.php?page=treesubj&link=32450_34237nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=1يس  nindex.php?page=treesubj&link=33062_34225nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=2وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ  nindex.php?page=treesubj&link=34198_34274nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=3إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ  nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=4عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ nindex.php?page=treesubj&link=32238nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=5تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ  

nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=1يس يَعْنِي عَزَّ وَجَلَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : يَا إِنْسَانُ بِلُغَةِ طَيِّئٍ ، وَيس قَلْبُ الْقُرْآنِ مَنْ قَرَأَهَا فَكَأَنَّمَا قَرَأَ الْقُرْآنَ عَشْرَ مَرَّاتٍ ، وَمَنْ قَرَأَهَا ابْتِغَاءَ وَجْهِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَيْلًا غَفَرَ اللَّهُ ذُنُوبَهُ تِلْكَ اللَّيْلَةَ ، وَمَنْ قَرَأَهَا بِالنَّهَارِ ، فَلَهُ مِثْلُ ذَلِكَ ، وَذَلِكَ أَنَّ أُبَيَّ بْنَ خَلَفٍ الْجُمَحِيَّ قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا أَرْسَلَ اللَّهُ إِلَيْنَا رَسُولًا ، وَمَا أَنْتَ بِرَسُولٍ وَتَابَعَهُ كُفَّارُ مَكَّةَ عَلَى ذَلِكَ ، فَأَقْسَمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ يَعْنِي الْمُحْكَمَ مِنَ الْبَاطِلِ.

nindex.php?page=tafseer&surano=36&ayano=2وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=32إِنَّكَ يَا مُحَمَّدُ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=252لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=39عَلَى صِرَاطٍ عَلَى طَرِيقٍ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=142مُسْتَقِيمٍ دِينِ الْإِسْلَامِ لِأَنَّ غَيْرَ دِينِ الْإِسْلَامِ لَيْسَ بِمُسْتَقِيمٍ.

ثُمَّ قَالَ : هَذَا الْقُرْآنُ هُوَ nindex.php?page=tafseer&surano=32&ayano=2تَنْزِيلُ مِنَ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=129الْعَزِيزُ فِي مُلْكِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=1&ayano=1الرَّحِيمِ بِخَلْقِهِ.