( كتاب الخنثى ) 
( الكلام ) فيه يقع في مواضع : في تفسير الخنثى  ، وفي بيان ما يعرف به أنه ذكر ، أو أنثى ، وفي بيان حكم الخنثى المشكل . 
( أما الأول ) فالخنثى من له آلة الرجال والنساء ، والشخص الواحد لا يكون ذكرا وأنثى حقيقة ، فإما أن يكون ذكرا ، وإما أن يكون أنثى . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					