مسألة : ما قولكم في جواب قول القائل :
يا بحر علم طافح رأينا مقرونة بالغسل في المنهاج بالرفع مضبوطا لمنشيه وقد
nindex.php?page=treesubj&link=34080جوز فيه النصب للمحتاج والقصد توجيه لكل منهما
ليرتوي من بحرك العجاج
الجواب :
لله حمد والصلاة للذي قد خصه الوهاب بالمعراج
الرفع وصف نية لأنها نكرة تجري على المنهاج
والنصف وصف نية محذوفة معمولة المذكور في المنهاج
مَسْأَلَةٌ : مَا قَوْلُكُمْ فِي جَوَابِ قَوْلِ الْقَائِلِ :
يَا بَحْرَ عِلْمٍ طَافِحٍ رَأَيْنَا مَقْرُونَةً بِالْغُسْلِ فِي الْمِنْهَاجِ بِالرَّفْعِ مَضْبُوطًا لِمُنْشِيهِ وَقَدْ
nindex.php?page=treesubj&link=34080جَوَّزَ فِيهِ النَّصْبَ لَلَمُحْتَاجِ وَالْقَصْدُ تَوْجِيهٌ لِكُلٍّ مِنْهُمَا
لِيَرْتَوِي مِنْ بَحْرِكَ الْعَجَّاجِ
الْجَوَابُ :
لِلَّهِ حَمْدٌ وَالصَّلَاةُ لِلَّذِي قَدْ خَصَّهُ الْوَهَّابُ بِالْمِعْرَاجِ
الرَّفْعُ وَصْفُ نِيَّةٍ لِأَنَّهَا نَكِرَةٌ تَجْرِي عَلَى الْمِنْهَاجِ
وَالنِّصْفُ وَصْفُ نِيَّةٍ مَحْذُوفَةٍ مَعْمُولَةُ الْمَذْكُورِ فِي الْمِنْهَاجِ