مسألة :
يا أيا علماء النحو هل مثل كافر nindex.php?page=treesubj&link=34080محلى بلام مثل جمع منكر لتحكم فيما بعد إلا له تلت
بجر لوصف يا أخا المتفكر فقد جاء في المنهاج ما هو موهم
وإن جاز غير النصب فامنن وذكر فأنت لها كهف وأنت ملاذنا
فحمدا وشكرا للمليك الميسر ونولي صلاة تستدام على الرضا
وآل وصحب للنبي المبشر
الجواب :
ألا الحمد لله العلي المقدر وأثني على الهادي النبي المبشر
محلى بلام الجنس تجري كجمعهم وتتلى بالاستثناء من غير تنكر
فإن كان في نفي فأبدله متبعا وإن شئت فانصبه بغير المشهر
وخرج على هذا الذي في عبارة النوا وي في المرتد والجر واذكر
وما صح في إلا هنا الوصف ظاهرا فإن شروط الوصف منها هنا عري
مَسْأَلَةٌ :
يَا أَيَا عُلَمَاءَ النَّحْوِ هَلْ مِثْلُ كَافِرٍ nindex.php?page=treesubj&link=34080مُحَلَّى بِلَامٍ مِثْلُ جَمْعٍ مُنَكَّرِ لِتَحْكُمَ فِيمَا بَعْدَ إِلَّا لَهُ تَلَتْ
بِجَرٍّ لِوَصْفٍ يَا أَخَا الْمُتَفَكِّرِ فَقَدْ جَاءَ فِي الْمِنْهَاجِ مَا هُوَ مُوهِمٌ
وَإِنْ جَازَ غَيْرُ النَّصْبِ فَامْنُنْ وَذَكِّرِ فَأَنْتَ لَهَا كَهْفٌ وَأَنْتَ مَلَاذُنَا
فَحَمْدًا وَشُكْرًا لِلْمَلِيكِ الْمُيَسِّرِ وَنُولِي صَلَاةً تُسْتَدَامُ عَلَى الرِّضَا
وَآلٍ وَصَحْبٍ لِلنَّبِيِّ الْمُبَشِّرِ
الْجَوَابُ :
أَلَا الْحَمْدُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْمُقَدِّرِ وَأُثْنِي عَلَى الْهَادِي النَّبِيِّ الْمُبَشِّرِ
مُحَلَّى بِلَامِ الْجِنْسِ تَجْرِي كَجَمْعِهِمْ وَتُتْلَى بِالِاسْتِثْنَاءِ مِنْ غَيْرِ تَنَكُّرِ
فَإِنْ كَانَ فِي نَفْيٍ فَأَبْدِلْهُ مُتْبِعًا وَإِنْ شِئْتَ فَانْصِبْهُ بِغَيْرِ الْمُشَهَّرِ
وَخَرِّجْ عَلَى هَذَا الَّذِي فِي عِبَارَةِ النَّوَا وِيِّ فِي الْمُرْتَدِّ وَالْجَرِّ وَاذَّكِرِ
وَمَا صَحَّ فِي إِلَّا هُنَا الْوَصْفُ ظَاهِرًا فَإِنَّ شُرُوطَ الْوَصْفِ مِنْهَا هُنَا عُرِّي