( ويرفع الرامي ) للجمار ( يمناه حتى يرى ) بالبناء للمفعول ( بياض إبطه ) ; لأن في ذلك معونة على الرمي ( ويومئها على حاجبه الأيمن ) لقول عبد الله بن يزيد { لما أتى عبد الله جمرة العقبة استبطن الوادي واستقبل القبلة وجعل يرمي الجمرة على حاجبه الأيمن ثم رمى بسبع حصيات ثم قال والذي لا إله غيره من ههنا رمى الذي أنزلت عليه سورة البقرة } قال الترمذي : حديث صحيح .


