( ويحل مذبوح منبوذ ) أي ملقى ( بموضع  يحل ذبح أكثر أهله ولو جهلت تسمية الذابح ) لأنه يتعذر الوقوف على كل ذبح وعملا بالظاهر وتقدم حديث  عائشة    ( وإسماعيل ) بن إبراهيم  على نبينا وعليهما  [ ص: 213 ] الصلاة والسلام هو ( الذبيح على الصحيح ) لا إسحاق  كما يدل عليه ظاهر الآية وتشهد به الأخبار . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					