ولمن
nindex.php?page=treesubj&link=4218_4192نذر صلاة جالسا أن يصليها قائما والعهد غير الوعد ، ويكون بمعنى اليمين ، والأمان والذمة والحفظ والرعاية والوصية وغير ذلك ، قال
ابن الجوزي في قوله تعالى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=34وأوفوا بالعهد : } عام فيما بينه وبين ربه والناس ثم قال
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزجاج : كل ما أمر الله تعالى به ونهى عنه فهو من الوعد .
وَلِمَنْ
nindex.php?page=treesubj&link=4218_4192نَذَرَ صَلَاةً جَالِسًا أَنْ يُصَلِّيَهَا قَائِمًا وَالْعَهْدُ غَيْرُ الْوَعْدِ ، وَيَكُونُ بِمَعْنَى الْيَمِينِ ، وَالْأَمَانِ وَالذِّمَّةِ وَالْحِفْظِ وَالرِّعَايَةِ وَالْوَصِيَّةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ ، قَالَ
ابْنُ الْجَوْزِيِّ فِي قَوْله تَعَالَى : {
nindex.php?page=tafseer&surano=17&ayano=34وَأَوْفُوا بِالْعَهْدِ : } عَامٌّ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ وَالنَّاسِ ثُمَّ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14416الزَّجَّاجُ : كُلُّ مَا أَمْرَ اللَّهُ تَعَالَى بِهِ وَنَهَى عَنْهُ فَهُوَ مِنْ الْوَعْدِ .