قال ( والذي يواظب على الصلوات كلها أولى بالأذان من غيره    ) لأن صوته يصير معهودا للقوم فلا يقع الاشتباه وإن أذن السوقي في صلاة الليل وأذن في صلاة النهار  غيره فذلك جائز أيضا 
; لأن السوقي محتاج إلى الكسب فيلحقه الحرج بالرجوع إلى المحلة في وقت كل صلاة 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					