( ويسمي ) وجوبا ( حين يحرك يده بالفعل ) أي النحر أو الذبح . وتسقط سهوا ( ويكبر ) ندبا ( ويقول : اللهم هذا منك ولك ) لحديث ابن عمر مرفوعا { ذبح يوم العيد كبشين ثم قال حين وجههما : وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين . إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين بسم الله والله أكبر . اللهم هذا منك ولك } رواه أبو داود ( ولا بأس بقوله ) أي عند الذبح ( اللهم تقبل من فلان ) لحديث { تقبل من محمد وآل محمد وأمة محمد ثم ضحى } رواه مسلم


