( وإن نوى بركعتين التحية والسنة )  حصلا لأنه نواهما ( أو ) نوى بصلاة التحية ( والفرض  ، حصلا ) أي : التحية وما نواه معها أما التحية فلبدئه بالصلاة مع نيتها وأما ما نواه معها ، فلأنه لم يوجد ما يقدح في صحته كما لو اغتسل ينوي الجنابة والجمعة ولا تحصل تحية بركعة ، ولا بصلاة جنازة ، وسجود تلاوة وشكر . 
				
						
						
