ما بال قوم غدوا قد مات ميتهم فأصبحوا يقسمون المال والحللا فقالت امرأة من غير عترتهم
ألا أخبركم أعجوبة مثلا في البطن مني جنين دام يشكركم
فأخروا القسم حتى تعرفوا الحملا فإن يكن ذكرا لم يعط خردلة
وإن يكن غيره أنثى فقد فضلا بالنصف حقا يقينا ليس ينكره
من كان يعرف فرض الله لا زللا إني ذكرت لكم أمري بلا كذب
فلا أقول لكم جهلا ولا مثلا .