،  ثم جميع ما مر من تخلفه لزحمة أما تخلفه لغيرها فقد أشار إليه بقوله ( ولو )   ( تخلف بالسجود ) في الأولى ( ناسيا ) للسجود ( حتى ركع الإمام للثانية )  فذكره ( ركع معه حتما على المذهب ) وحصل له من الركعتين ركعة ملفقة وسقط الباقي منهما  ،  والثاني يراعي نظم صلاة نفسه كالمزحوم  ،  وفرق الأول بتقصيره بالنسيان والتخلف لمرض كتخلفه للنسيان فيما ذكر . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					