( ويذهب ) للعيد ( ماشيا )  كالجمعة ( بسكينة ) لما مر  ،  فإن كان عاجزا فلا بأس بركوبه لعذره كالراجع منها  ،  وإن كان قادرا حيث لم يتأذ به أحد لانقضاء العبادة فهو مخير بين المشي والركوب . 
نعم قال ابن الأستاذ    : لو كان البلد ثغرا لأهل الجهاد بقرب عدوهم فركوبهم لصلاة العيد ذهابا وإيابا وإظهار السلاح أولى . 
     	
		
				
						
						
