nindex.php?page=treesubj&link=28908الإعراب:
تقدم القول في مثل:
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=4إن كل نفس لما عليها حافظ .
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=9يوم تبلى السرائر} : العامل في {يوم} - في قول من جعل المعنى: إنه على بعث الإنسان - قوله: {لقادر}، ولا يعمل فيه {رجعه}; لما فيه من التفرقة بين الصلة والموصول بخبر (إن)، وعلى الأقوال الأخر التي في
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=8إنه على رجعه لقادر يكون العامل في {يوم} فعل مضمر، ولا يعمل فيه {لقادر}; لأن المراد: في الدنيا.
* * *
[ ص: 77 ] هذه
nindex.php?page=treesubj&link=28889السورة مكية، وعددها: سبع عشرة آية في جميع العدد، سوى المدني الأول; فهي فيه ست عشرة آية، لم يعد:
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=15إنهم يكيدون كيدا .
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=28908الْإِعْرَابُ:
تَقَدَّمَ الْقَوْلُ فِي مِثْلِ:
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=4إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ .
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=9يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} : الْعَامِلُ فِي {يَوْمَ} - فِي قَوْلِ مَنْ جَعَلَ الْمَعْنَى: إِنَّهُ عَلَى بَعْثِ الْإِنْسَانِ - قَوْلُهُ: {لَقَادِرٌ}، وَلَا يَعْمَلُ فِيهِ {رَجْعِهِ}; لِمَا فِيهِ مِنَ التَّفْرِقَةِ بَيْنَ الصِّلَةِ وَالْمَوْصُولِ بِخَبَرِ (إِنَّ)، وَعَلَى الْأَقْوَالِ الْأُخَرِ الَّتِي فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=8إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ يَكُونُ الْعَامِلُ فِي {يَوْمَ} فِعْلٌ مُضْمَرٌ، وَلَا يَعْمَلُ فِيهِ {لَقَادِرٌ}; لِأَنَّ الْمُرَادَ: فِي الدُّنْيَا.
* * *
[ ص: 77 ] هَذِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=28889السُّورَةُ مَكِّيَّةٌ، وَعَدَدُهَا: سَبْعَ عَشْرَةَ آيَةً فِي جَمِيعِ الْعَدَدِ، سِوَى الْمَدَنِيِّ الْأَوَّلِ; فَهِيَ فِيهِ سِتَّ عَشْرَةَ آيَةً، لَمْ يَعُدَّ:
nindex.php?page=tafseer&surano=86&ayano=15إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا .
* * *