nindex.php?page=treesubj&link=28908الإعراب: nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=3وما خلق الذكر والأنثى : يجوز أن تكون {وما} والفعل مصدرا، ويجوز أن تكون {وما} بمعنى: (الذي) .
[ ص: 121 ] وأجاز
nindex.php?page=showalam&ids=14888الفراء خفض
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=3الذكر والأنثى على البدل من {ما} ، جعلها بمعنى: (الذي) .
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=11وما يغني عنه ماله إذا تردى : يجوز أن تكون {ما} نافية، ومفعول
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=11يغني محذوف; أي: ليس يغني عنه ماله إذا هلك شيئا، ويجوز أن تكون استفهاما في موضع نصب بـ {يغني} .
* * *
هذه
nindex.php?page=treesubj&link=28889السورة مكية، وقيل: مدنية، وعددها: إحدى وعشرون آية بإجماع.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=28908الْإِعْرَابُ: nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=3وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالأُنْثَى : يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ {وَمَا} وَالْفِعْلُ مَصْدَرًا، وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ {وَمَا} بِمَعْنَى: (الَّذِي) .
[ ص: 121 ] وَأَجَازَ
nindex.php?page=showalam&ids=14888الْفَرَّاءُ خَفْضَ
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=3الذَّكَرَ وَالأُنْثَى عَلَى الْبَدَلِ مِنْ {مَا} ، جَعَلَهَا بِمَعْنَى: (الَّذِي) .
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=11وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى : يَجُوزُ أَنْ تَكُونَ {مَا} نَافِيَةً، وَمَفْعُولُ
nindex.php?page=tafseer&surano=92&ayano=11يُغْنِي مَحْذُوفٌ; أَيْ: لَيْسَ يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا هَلَكَ شَيْئًا، وَيَجُوزُ أَنْ تَكُونَ اسْتِفْهَامًا فِي مَوْضِعِ نَصْبٍ بِـ {يُغْنِي} .
* * *
هَذِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=28889السُّورَةُ مَكِّيَّةٌ، وَقِيلَ: مَدَنِيَّةٌ، وَعَدَدُهَا: إِحْدَى وَعِشْرُونَ آيَةً بِإِجْمَاعٍ.
* * *