الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات:

                                                                                                                                                                                                                                      ابن عباس، ومالك بن دينار، وأبو عمران الجوني: {أألهاكم التكاثر} ; بالاستفهام.

                                                                                                                                                                                                                                      ابن عامر، والكسائي: {لترون الجحيم} بضم التاء، وفتحها الباقون.

                                                                                                                                                                                                                                      وروى أبان عن عاصم: ضم التاء من {لترون} و {لترونها} ، ورواه محبوب، عن إسماعيل، عن ابن كثير، وفتحها القراء سواهما.

                                                                                                                                                                                                                                      وروي عن الحسن: {لترؤن} ; بالهمز، وكذلك: {لترؤنها} .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية