nindex.php?page=treesubj&link=28908الإعراب:
تقدم (إيلاف) و (إلاف) و (إلف) ، فأما {ليألف قريش إلفهم} ; فهو على الأمر، وكذلك قال
nindex.php?page=showalam&ids=16584عكرمة: أمرهم أن يألفوا عبادة رب هذا البيت، وفتح لام الأمر لغة حكاها
ابن مجاهد وغيره.
فأما الجمع بين الهمزتين في الكلمتين; فشاذ.
* * *
[ ص: 173 ] هذه
nindex.php?page=treesubj&link=28889السورة مكية، وعددها في المدنيين والمكي: خمس آيات، وفي بقية الأعداد: أربع، لم يعدوا:
nindex.php?page=tafseer&surano=106&ayano=4أطعمهم من جوع [4].
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=28908الْإِعْرَابُ:
تَقَدَّمَ (إِيلَافٌ) وَ (إِلَافٌ) وَ (إِلْفٌ) ، فَأَمَّا {لَيَأْلَفْ قُرَيْشٌ إِلْفَهُمْ} ; فَهُوَ عَلَى الْأَمْرِ، وَكَذَلِكَ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=16584عِكْرِمَةُ: أَمَرَهُمْ أَنْ يَأْلَفُوا عِبَادَةَ رَبِّ هَذَا الْبَيْتِ، وَفَتْحُ لَامِ الْأَمْرِ لُغَةٌ حَكَاهَا
ابْنُ مُجَاهِدٍ وَغَيْرُهُ.
فَأَمَّا الْجَمْعُ بَيْنَ الْهَمْزَتَيْنِ فِي الْكَلِمَتَيْنِ; فَشَاذٌّ.
* * *
[ ص: 173 ] هَذِهِ
nindex.php?page=treesubj&link=28889السُّورَةُ مَكِّيَّةٌ، وَعَدَدُهَا فِي الْمَدَنِيَّيْنِ وَالْمَكِّيِّ: خَمْسُ آيَاتٍ، وَفِي بَقِيَّةِ الْأَعْدَادِ: أَرْبَعٌ، لَمْ يَعُدُّوا:
nindex.php?page=tafseer&surano=106&ayano=4أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ [4].
* * *