768  (باب ما يفتتح به الصلاة ويختم ) . 
وقال النووي:   (باب ما يجمع صفة الصلاة، وما يفتتح به، ويختم به، وصفة الركوع، والاعتدال منه، والسجود، والاعتدال منه، والتشهد بعد كل ركعتين من الرباعية، وصفة الجلوس بين السجدتين، وفي التشهد الأول ) . 
(حديث الباب ) . 
وهو بصحيح  مسلم  النووي  ص 212-213 ج 4 المطبعة المصرية . 
[عن بديل بن ميسرة،  عن أبي الجوزاء،  عن  عائشة؛  قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستفتح الصلاة: بالتكبير. والقراءة: بالحمد لله رب العالمين.  
وكان إذا ركع لم يشخص رأسه ولم يصوبه. ولكن بين ذلك. 
 [ ص: 305 ] وكان إذا رفع رأسه من الركوع، لم يسجد حتى يستوي قائما. وكان إذا رفع رأسه من السجدة، لم يسجد حتى يستوي جالسا. وكان يقول في كل ركعتين: التحية. وكان يفرش رجله اليسرى وينصب رجله اليمنى. وكان ينهى عن عقبة الشيطان. وينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع. وكان يختم الصلاة بالتسليم  . ] . 
     	
		
				
						
						
