[ ص: 38 ] سورة الصف
مدنية في قول الجمهور، وقيل: مكية، والأول أصح؛ لأن معانيها تعضده، ويشبه أن يكون فيها المكي والمدني، وآيها: أربع عشرة آية، وحروفها: تسع مئة وستة وعشرون حرفا، وكلمها: مئتان وإحدى وعشرون كلمة.
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=28723_33133nindex.php?page=tafseer&surano=61&ayano=1سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=61&ayano=1سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم تقدم تفسيره في أول سورة الحديد.
[ ص: 38 ] سُورَةُ الصَّفِّ
مَدَنِيَّةٌ فِي قَوْلِ الْجُمْهُورِ، وَقِيلَ: مَكِّيَّةٌ، وَالْأَوَّلُ أَصَحُّ؛ لِأَنَّ مَعَانِيَهَا تُعَضِّدُهُ، وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ فِيهَا الْمَكِّيُّ وَالْمَدَنِيُّ، وَآيُهَا: أَرْبَعَ عَشْرَةَ آيَةً، وَحُرُوفُهَا: تِسْعُ مِئَةٍ وَسِتَّةٌ وَعِشْرُونَ حَرْفًا، وَكَلِمُهَا: مِئَتَانِ وَإِحْدَى وَعِشْرُونَ كَلِمَةً.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=28723_33133nindex.php?page=tafseer&surano=61&ayano=1سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=61&ayano=1سَبَّحَ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ تَقَدَّمَ تَفْسِيرُهُ فِي أَوَّلِ سُورَةِ الْحَدِيدِ.