سورة الجمعة
مدنية، وآيها: إحدى عشرة آية، وحروفها: سبع مئة وثمانية وأربعون حرفا، وكلمها: مئة وثمانون كلمة، وقيل: إنها مكية، وهو خطأ من قائله؛ لأن أمر اليهود لم يكن إلا بالمدينة، وكذلك إقامة الجمعة وصلاتها والانفضاض بغير خلاف.
بسم الله الرحمن الرحيم
nindex.php?page=treesubj&link=28723_33133nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك القدوس العزيز الحكيم .
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض الملك تقدم تفسيره، ومعنى (سبح) بلفظ الماضي، و (يسبح) بلفظ المضارع أول سورة الحديد.
nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1القدوس تقدم تفسيره في سورة الحشر
nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1العزيز الحكيم تقدم تفسيره في سورة الحديد، وجر الأسماء الأربعة صفة (لله) .
سُورَةُ الْجُمُعَةِ
مَدَنِيَّةٌ، وَآيُهَا: إِحْدَى عَشْرَةَ آيَةً، وَحُرُوفُهَا: سَبْعُ مِئَةٍ وَثَمَانِيَةٌ وَأَرْبَعُونَ حَرْفًا، وَكَلِمُهَا: مِئَةٌ وَثَمَانُونَ كَلِمَةً، وَقِيلَ: إِنَّهَا مَكِّيَّةٌ، وَهُوَ خَطَأٌ مِنْ قَائِلِهِ؛ لِأَنَّ أَمْرَ الْيَهُودِ لَمْ يَكُنْ إِلَّا بِالْمَدِينَةِ، وَكَذَلِكَ إِقَامَةُ الْجُمُعَةِ وَصِلَاتُهَا وَالِانْفِضَاضُ بِغَيْرِ خِلَافٍ.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
nindex.php?page=treesubj&link=28723_33133nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ .
[1]
nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ الْمَلِكِ تَقَدَّمَ تَفْسِيرُهُ، وَمَعْنَى (سَبَّحَ) بِلَفْظِ الْمَاضِي، وَ (يُسَبِّحُ) بِلَفْظِ الْمُضَارِعِ أَوَّلَ سُورَةِ الْحَدِيدِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1الْقُدُّوسِ تَقَدَّمَ تَفْسِيرُهُ فِي سُورَةِ الْحَشْرِ
nindex.php?page=tafseer&surano=62&ayano=1الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ تَقَدَّمَ تَفْسِيرُهُ فِي سُورَةِ الْحَدِيدِ، وَجُرَّ الْأَسْمَاءُ الْأَرْبَعَةُ صِفَةً (لِلَّهِ) .