nindex.php?page=treesubj&link=1970_23465_30180_32882_34290_34299_34513nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10وأنفقوا من ما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين .
[10]
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10وأنفقوا من ما رزقناكم في الطاعة، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس: المراد: زكاة الأموال.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10من قبل أن يأتي أحدكم الموت أي: أسبابه.
[ ص: 70 ] nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10فيقول رب لولا هلا
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10أخرتني أمهلتني
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10إلى أجل قريب زمان يسير.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10فأصدق فأتصدق وأزكي مالي، قيل: نزلت في مانعي الزكاة.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10وأكن من الصالحين المؤمنين. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبو عمرو: (وأكون) بالواو ونصب النون على جواب التمني، وعطفا على (فأصدق) ؛ لأنه نصب بإضمار أن، وقال: إنما حذفت الواو من المصحف اختصارا، وقرأ الباقون: (وأكن) بجزم النون من غير واو عطفا على موضع (فأصدق) ؛ لأنه جواب الشرط، تقديره: إن أخرتني، أصدق، وأكن، وكذا هو مرسوم في جميع المصاحف.
nindex.php?page=treesubj&link=1970_23465_30180_32882_34290_34299_34513nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ .
[10]
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ فِي الطَّاعَةِ، وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنُ عَبَّاسٍ: الْمُرَادُ: زَكَاةُ الْأَمْوَالِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ أَيْ: أَسْبَابُهُ.
[ ص: 70 ] nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا هَلَّا
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10أَخَّرْتَنِي أَمْهَلْتَنِي
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ زَمَانٍ يَسِيرٍ.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10فَأَصَّدَّقَ فَأَتَصَدَّقَ وَأُزَكِّي مَالِي، قِيلَ: نَزَلَتْ فِي مَانِعِي الزَّكَاةِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=63&ayano=10وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ الْمُؤْمِنِينَ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبُو عَمْرٍو: (وَأَكُونَ) بِالْوَاوِ وَنَصْبِ النُّونِ عَلَى جَوَابِ التَّمَنِّي، وَعَطْفًا عَلَى (فَأَصَّدَّقَ) ؛ لِأَنَّهُ نُصِبَ بِإِضْمَارِ أَنْ، وَقَالَ: إِنَّمَا حُذِفَتِ الْوَاوُ مِنَ الْمُصْحَفِ اخْتِصَارًا، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ: (وَأَكُنْ) بِجَزْمِ النُّونِ مِنْ غَيْرِ وَاوٍ عَطْفًا عَلَى مَوْضِعِ (فَأَصَّدَّقَ) ؛ لِأَنَّهُ جَوَابُ الشَّرْطِ، تَقْدِيرُهُ: إِنْ أَخَّرْتَنِي، أَصَّدَّقْ، وَأَكُنْ، وَكَذَا هُوَ مَرْسُومٌ فِي جَمِيعِ الْمَصَاحِفِ.