nindex.php?page=treesubj&link=19011_19026_28861_32534nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11هماز مشاء بنميم .
[11]
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11هماز مغتاب عياب للناس
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11مشاء بين الناس
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11بنميم ينقل الكلم على وجه الإفساد، وهذه الأوصاف هي أجناس، لم يرد بها رجل بعينه، وقيل: نزلت في
الوليد بن المغيرة، وقيل: في
الأخنس بن شريق، وقيل: في
أبي جهل، وقيل:
عتبة بن ربيعة، وقيل:
الأسود بن عبد يغوث. [ ص: 126 ]
قال
nindex.php?page=showalam&ids=13366ابن عطية: وظاهر اللفظ عموم من بهذه الصفة، والمخاطبة بهذا المعنى مستمرة باقي الزمن، لا سيما لولاة الأمور.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=19011_19026_28861_32534nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ .
[11]
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11هَمَّازٍ مُغْتَابٍ عَيَّابٍ لِلنَّاسِ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11مَشَّاءٍ بَيْنَ النَّاسِ
nindex.php?page=tafseer&surano=68&ayano=11بِنَمِيمٍ يَنْقُلُ الْكَلِمَ عَلَى وَجْهِ الْإِفْسَادِ، وَهَذِهِ الْأَوْصَافُ هِيَ أَجْنَاسٌ، لَمْ يُرَدْ بِهَا رَجُلٌ بِعَيْنِهِ، وَقِيلَ: نَزَلَتْ فِي
الْوَلِيدِ بْنِ الْمُغِيرَةِ، وَقِيلَ: فِي
الْأَخْنَسِ بْنِ شَرِيقٍ، وَقِيلَ: فِي
أَبِي جَهْلٍ، وَقِيلَ:
عُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ، وَقِيلَ:
الْأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ يَغُوثَ. [ ص: 126 ]
قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=13366ابْنُ عَطِيَّةَ: وَظَاهِرُ اللَّفْظِ عُمُومُ مَنْ بِهَذِهِ الصِّفَةِ، وَالْمُخَاطَبَةُ بِهَذَا الْمَعْنَى مُسْتَمِرَّةٌ بَاقِيَ الزَّمَنِ، لَا سِيَّمَا لِوُلَاةِ الْأُمُورِ.
* * *