41 - 16 باب عظة الخاصة وغيرهم .
17692 عن
الحكم بن ميناء :
nindex.php?page=hadith&LINKID=944244أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لعمر : " اجمع لي من ههنا من قريش " . فجمعهم ثم قال : يا رسول الله ، أتخرج إليهم أم يدخلون ؟ قال : " بل أخرج إليهم " . فخرج فقال : " يا معشر قريش ، هل فيكم غيركم ؟ " . قالوا : لا . إلا بنو أخواتنا ، قال : " nindex.php?page=treesubj&link=32705ابن أخت القوم منهم " . ثم قال : " يا معشر قريش ، اعلموا أن أولى الناس بالنبي المتقون ، nindex.php?page=treesubj&link=30512_30997_30514فانظروا لا يأتي الناس بالأعمال يوم القيامة ، وتأتون بالدنيا تحملونها ، فأصد عنكم بوجهي " . ثم قرأ : " nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين " . رواه
أبو يعلى مرسلا ، وفيه
أبو الحويرث ، وثقه
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان وغيره ، وضعفه غير واحد ، وبقية رجاله رجال الصحيح .
41 - 16 بَابُ عِظَةِ الْخَاصَّةِ وَغَيْرِهِمْ .
17692 عَنِ
الْحَكَمِ بْنِ مِينَاءَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=944244أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ لِعُمَرَ : " اجْمَعْ لِي مَنْ هَهُنَا مِنْ قُرَيْشٍ " . فَجَمَعَهُمْ ثُمَّ قَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَتَخْرُجُ إِلَيْهِمْ أَمْ يَدْخُلُونَ ؟ قَالَ : " بَلْ أَخْرُجُ إِلَيْهِمْ " . فَخَرَجَ فَقَالَ : " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، هَلْ فِيكُمْ غَيْرُكُمْ ؟ " . قَالُوا : لَا . إِلَّا بَنُو أَخَوَاتِنَا ، قَالَ : " nindex.php?page=treesubj&link=32705ابْنُ أُخْتِ الْقَوْمِ مِنْهُمْ " . ثُمَّ قَالَ : " يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ ، اعْلَمُوا أَنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِالنَّبِيِّ الْمُتَّقُونَ ، nindex.php?page=treesubj&link=30512_30997_30514فَانْظُرُوا لَا يَأْتِي النَّاسُ بِالْأَعْمَالِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَتَأْتُونَ بِالدُّنْيَا تَحْمِلُونَهَا ، فَأَصُدُّ عَنْكُمْ بِوَجْهِي " . ثُمَّ قَرَأَ : " nindex.php?page=tafseer&surano=3&ayano=68إِنَّ أَوْلَى النَّاسِ بِإِبْرَاهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهَذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاللَّهُ وَلِيُّ الْمُؤْمِنِينَ " . رَوَاهُ
أَبُو يَعْلَى مُرْسَلًا ، وَفِيهِ
أَبُو الْحُوَيْرِثِ ، وَثَّقَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابْنُ حِبَّانَ وَغَيْرُهُ ، وَضَعَّفَهُ غَيْرُ وَاحِدٍ ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ رِجَالُ الصَّحِيحِ .