وَمِنَ الْعَجَائِبِ وَالْعَجَائِبُ جَمَّةٌ قُرْبَ الْحَبِيبِ وَمَا إِلَيْهِ وُصُولُ كَالْعِيسِ فِي الْبَيْدَاءِ يَقْتُلُهَا الظَّمَا
وَالْمَاءُ فَوْقَ ظُهُورِهَا مَحْمُولُ
كَفَى وَشَفَى مَا فِي الْفُؤَادِ فَلَمْ يَدَعْ لِذِي أَرَبٍ فِي الْقَوْلِ جِدًّا وَلَا هَزْلَا
ومن العجائب والعجائب جمة قرب الحبيب وما إليه وصول كالعيس في البيداء يقتلها الظما
والماء فوق ظهورها محمول
كفى وشفى ما في الفؤاد فلم يدع لذي أرب في القول جدا ولا هزلا