عدد النتائج : 1414
في البحث عن (ما يبطل العمل ويحبطه)
من قرض ببيت شعر بعد عشاء الآخرة لم يقبل له الصلاة تلك الليلة
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
من حمل السلاح علينا فليس منا
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
إن الله لا ينظر إلى المسبل يوم القيامة يعني إزاره
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل فيما ورد من التشديد على من جر ثوبه خيلاء
الصلاة نور والصيام جنة والصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار والحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الحث على ترك الغل والحسد
دب إليكم داء الأمم من قبلكم الحسد والبغضاء والبغضاء هي حالقة لا أقول تحلق شعر الرأس ولكنها تحلق الدين والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا بي حتى تحابوا أولا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الحث على ترك الغل والحسد
وطئ رجل على عنق رجل وهو يصلي فقال الرجل والله لا يغفر الله لك هذا أبدا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
أن رجلا قال والله لا يغفر الله لفلان وقال الله من ذا الذي يتألى علي أني لا أغفر لفلان فإني قد غفرت لفلان وأحبطت عملك
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
لا تقولن لأحد لا يغفر الله لك أو لا يدخلك الله الجنة أبدا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة ليوم لا ريب فيه نادى مناد من كان أشرك في عمله لله أحدا فليطلب ثوابه من عنده فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
لا يزال العبد بخير ما علم ما الذي يفسد عليه عمله
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
أكثر منافق هذه الأمة قراؤها
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
إن الشيطان قد يئس أن تعبد الأصنام بأرض العرب ولكن سيرضى منكم بدون ذلك بالمحقرات وهي الموبقات يوم القيامة فاتقوا المظالم ما استطعتم فإن العبد يجيء بالحسنات يوم القيامة وهو يرى أن ستنجيه فما زال عبد يقوم يقول يا رب ظلمني عبدك فلان بمظلمة قال فيقول امحوا من
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > فصل في محقرات الذنوب
تعرض الأعمال عشية كل خميس بليلة الجمعة فلا يرفع فيها قاطع رحم
الجامع لشعب الإيمان > السادس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في صلة الأرحام
إن أعمال بني آدم تعرض كل خميس ليلة الجمعة فلا يقبل عمل قاطع رحم
الجامع لشعب الإيمان > السادس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في صلة الأرحام
ثلاثة لا تقبل لهم صلاة ولا ترفع لهم إلى السماء حسنة العبد الآبق حتى يرجع إلى مواليه والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى والسكران حتى يصحو
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والخمسون من شعب الإيمان " وهو باب في حق السادة على المماليك "
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله والله ما جئتك حتى حلفت بعدد أصابعي هذه أن لا أتبعك ولا أتبع دينك وإني أتيت أمرا لا أعقل شيئا إلا ما علمني الله ورسوله وإني أسألك بالله بما بعثك ربك إلينا ؟ قال اجلس ثم قال بالإسلام فقلت وما آية الإسلام ؟
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة قالوا بلى يا رسول الله قال صلاح ذات البين قال وفساد ذات البين هي الحالقة وفي رواية ابن السماك فإن فساد ذات البين هي الحالقة
الجامع لشعب الإيمان > السادس والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في الإصلاح بين الناس "
أن رجلا قال يا رسول الله ما أفطرت منذ أربع سنين فقال النبي صلى الله عليه وسلم ما صمت ولا أفطرت لأنه تحدث به قال ابن حيويه يحدث
الزهد لابن المبارك > باب العمل والذكر الخفي
إذا كان يوم القيامة ينزل الله إلى عباده ليقضي بينهم فكل أمة جاثية فأول من يدعى رجل جمع القرآن فيقول الله تعالى له عبدي ألم أعلمك ما أنزلت على رسولي ؟ فيقول بلى يا رب فيقول ماذا عملت فيما علمتك ؟ فيقول يا رب كنت أقوم به آناء الليل وآناء النهار فيقول الله ل
الزهد لابن المبارك > باب ذم الرياء والعجب وغير ذلك
ألا أخبركم بخير من كثير من صلاة وصدقة ؟ قالوا بلى يا رسول الله قال صلاح ذات البين وإياكم والبغضة فإنها هي الحالقة
الزهد لابن المبارك > باب إصلاح ذات البين
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم حين أتيته فقلت والله ما أتيتك حتى حلفت أكثر من عدد أولئك يعني الأصابع ألا آتيك ولا آتي دينك فجمع بهز بين كفيه وقد جئت امرأ لا أعقل شيئا إلا ما علمني الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم وإني أسألك بوجه الله بما بعثك ربك إلينا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
الصلاة مكيال فمن أوفى أوفي له ومن طفف فقد علمتم ما قال الله في المطففين
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كم من صائم ليس له من صيامه إلا الجوع وكم من قائم ليس له من قيامه إلا السهر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام
من لم يدع قول الزور والعمل به والجهل فليس لله حاجة بأن يدع طعامه وشرابه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرويه عن ربه عز وجل قال أنا خير الشركاء فمن عمل عملا فأشرك فيه غيري فإني بريء منه وهو للذي أشرك
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام