الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات:

                                                                                                                                                                                                                                      الجحدري: {زلزالها} ; بفتح الزاي.

                                                                                                                                                                                                                                      الزهري، وقتادة، وغيرهما: {ليروا أعمالهم} ; بفتح الياء.

                                                                                                                                                                                                                                      أبان عن عاصم: {خيرا يره} و {شرا يره} ، بضم الياء، روي ذلك عن ابن عباس، والحسن، وغيرهما.

                                                                                                                                                                                                                                      والقول في هاء الإضمار يأتي في بابها إن شاء الله تعالى.

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية