الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                                                      صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                                                      القراءات: ابن عامر، وحمزة، والكسائي: {الذي جمع مالا} ; بالتشديد، وخفف الباقون.

                                                                                                                                                                                                                                      الحسن: {وعدده} ; بالتخفيف.

                                                                                                                                                                                                                                      الحسن، ومحمد بن كعب: {لينبذان في الحطمة} ، وعن الحسن أيضا: {لينبذنه} ; بالهاء، وعنه: بالنون كذلك، وعنه أيضا: {لينبذن} .

                                                                                                                                                                                                                                      حمزة، والكسائي، وأبو بكر: {في عمد} ; بضم العين والميم، والباقون: بفتحهما.

                                                                                                                                                                                                                                      وقد تقدم ذكر {موصدة} .

                                                                                                                                                                                                                                      التالي السابق


                                                                                                                                                                                                                                      الخدمات العلمية