nindex.php?page=treesubj&link=28723_29694_33679_33991nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة والله قدير والله غفور رحيم .
[7]
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم أي: من كفار
مكة. nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7مودة محبة، ففعل الله ذلك؛ بأن أسلم كثير منهم يوم فتح مكة، وتحابوا.
[ ص: 30 ]
روي أنها نزلت في
nindex.php?page=showalam&ids=12026أبي سفيان بن حرب، nindex.php?page=showalam&ids=137وحكيم بن حزام، nindex.php?page=showalam&ids=14062والحارث بن هشام، وسهيل بن عمرو، وذلك أن
nindex.php?page=showalam&ids=10583أم حبيبة بنت أبي سفيان وزوجها
عبيد الله بن جحش أسلما وهاجرا إلى
الحبشة، فقبض زوجها، فأخبر بذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم، فكتب كتابا إلى
nindex.php?page=showalam&ids=888النجاشي، وخطب
nindex.php?page=showalam&ids=10583أم حبيبة وتزوجها، وأحب أن يكون صهره مسلما، فأنزل الله الآية، وأسلم هؤلاء الأربعة لمحبته.
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7والله قدير على ذلك
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7والله غفور رحيم لما فرط منكم في موالاتهم من قبل.
nindex.php?page=treesubj&link=28723_29694_33679_33991nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُمْ مِنْهُمْ مَوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ .
[7]
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7عَسَى اللَّهُ أَنْ يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُمْ مِنْهُمْ أَيْ: مِنْ كُفَّارِ
مَكَّةَ. nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7مَوَدَّةً مَحَبَّةً، فَفَعَلَ اللَّهُ ذَلِكَ؛ بِأَنْ أَسْلَمَ كَثِيرٌ مِنْهُمْ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ، وَتَحَابُّوا.
[ ص: 30 ]
رُوِيَ أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي
nindex.php?page=showalam&ids=12026أَبِي سُفْيَانَ بْنِ حَرْبٍ، nindex.php?page=showalam&ids=137وَحَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ، nindex.php?page=showalam&ids=14062وَالْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ، وَسُهَيْلِ بْنِ عَمْرٍو، وَذَلِكَ أَنَّ
nindex.php?page=showalam&ids=10583أُمَّ حَبِيبَةَ بِنْتَ أَبِي سُفْيَانَ وَزَوْجَهَا
عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ جَحْشٍ أَسْلَمَا وَهَاجَرَا إِلَى
الْحَبَشَةِ، فَقُبِضَ زَوْجُهَا، فَأُخْبِرَ بِذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَكَتَبَ كِتَابًا إِلَى
nindex.php?page=showalam&ids=888النَّجَاشِيِّ، وَخَطَبَ
nindex.php?page=showalam&ids=10583أُمَّ حَبِيبَةَ وَتَزَوَّجَهَا، وَأَحَبَّ أَنْ يَكُونَ صِهْرُهُ مُسْلِمًا، فَأَنْزَلَ اللَّهُ الْآيَةَ، وَأَسْلَمَ هَؤُلَاءِ الْأَرْبَعَةُ لِمَحَبَّتِهِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7وَاللَّهُ قَدِيرٌ عَلَى ذَلِكَ
nindex.php?page=tafseer&surano=60&ayano=7وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ لِمَا فَرَطَ مِنْكُمْ فِي مُوَالَاتِهِمْ مِنْ قَبْلُ.