عدد النتائج : 143
في البحث عن (الدية على التخيير)
من أصيب بدم أو بخبل يعني الجزء الثالث بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أتى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله عز وجل لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء والعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من كان قبلكم
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب ما يجب في قتل العمد وجراح العمد
لما بعث عمرو بن سعيد البعث إلى مكة لغزو ابن الزبير أتاه أبو شريح الخزاعي فكلمه بما سمع من رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم خرج إلى نادي قومه فجلس فقمت إليه فجلست معه فحدث عما حدث عمرو بن سعيد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعما جاوبه عمرو بن سعيد قال قلت
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
كان من قبلكم يقتلون القاتل بالقتيل الجزء الثالث عشر لا تقبل منه الدية فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى إلى آخر الآية ذلك تخفيف من ربكم ورحمة يقول فخفف عنكم ما كان على من قبلكم أي الدية لم تكن تقبل فالذي يقبل الدية فذلك عفو فاتباع
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عام الفتح من قتل له قتيل فهو بخير النظرين إن أحب أخذ العقل وإن أحب فله القود
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
في قول الله تبارك وتعالى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف [البقرة ] الآية قال كان على أهل التوراة من قتل نفسا بغير نفس أن يقاد بها ولا يعفى عنه ولا تقبل منه الدية وفرض على أهل الإنجيل أن يعفى عنه ولا يقتل ورخص لأمة محمد صلى الله عليه وسلم إن شاء قتل
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
(من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين الجزء الخامس بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا)
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القسامة والقصاص والديات > باب الحث على العفو عن القصاص بعد وجوبه
قتل رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفع القاتل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدفعه إلى ولي المقتول فقال القاتل يا رسول الله لا والله ما أردت قتله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أما إنه إن كان صادقا ثم قتلته دخلت النار فخلى سبيله ق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن الجزء السابع فيهم الدية فأنزل الله عز وجل كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان فالعفو أن يقبل الدية في العمد و واتباع بالمعروف يقول يتبع هذا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر قال كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية فأنزل الله الدية فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو أن تقبل الدية في العمد واتباع المعروف أن تتبع هذا بمعروف وتؤدي هذا بإحسان فخفف عن هذه الأمة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص
شفاعته صلى الله عليه وسلم إلى من استحق القصاص بأخذ الدية بالصبر ببعضها إلى ميسرة من هي عليه
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب أحكامه صلى الله عليه وسلم وأقضيته وفتاويه > الباب الخامس في أحكامه وأقضيته صلى الله عليه وسلم في الجنايات والقصاص والديات والجراحات
قتل رجل رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فدفعه النبي صلى الله عليه وسلم إلى ولي المقتول فقال القاتل لا والله يا رسول الله ما أردت قتله فقال النبي عليه السلام أما إنه إن كان صادقا ثم قتلته دخلت النار قال فخلى سبيله وكان مكتوفا بنسعة فخرج يجر نسعته فسم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته الجزء الثاني عشر يوم فتح مكة ألا إنكم معشر خزاعة قتلتم هذا القتيل من هذيل وإني عاقله فمن قتل له بعد مقالتي قتيل فأهله بين خيرتين بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله عز وجل فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من قبلكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى آخر الآية قال كتب على بني إسرائيل القصاص وأرخص لكم في الدية فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم قال مما كتب على بني إسرائيل فيما عاد إلى الرخصة لم يكن مأخوذا ممن يؤخذ منه إلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
من أصيب بدم أو بخبل يعني بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أبى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في آية القصاص فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب على بني إسرائيل القصاص في القتلى ولم يكن فيهم العفو فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف فالعفو أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم قال تخفيف مما كتب على م
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى
من أصيب بدم فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
الخيار في القود أو الدية إلى أولياء القتيل
الأموال لابن زنجويه > كتاب العهود التي كتبها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لأهل الصلح > كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى زرعة بن ذي يزن