عدد النتائج : 432
في البحث عن (ذم الفحش والسب)
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم على قعود لي شددته بالمسجد ودخلت فإذا رسول الله صلى الله عليه وسلم في بردتين له فقلت عليك السلام فقال عليك السلام تحية الموتى قلت إنا قوم من أهل البدو فينا جفاء فعلمني بما علمك الله قال لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تفرغ من
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في طلاقة الوجه وحسن البشر لمن يلقاه من المسلمين
الرفق يمن والخرق شؤم وإذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم باب الرفق
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > " فصل في الحلم والتؤدة والرفق في الأمور كلها "
القائل للفاحشة والذي يسمع لها في الإثم سواء
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
إياكم والفحش فإن الله لا يحب الفاحش المتفحش وإياكم والظلم فإنه عند الله ظلمة الجزء الثالث عشر يوم القيامة وإياكم والشح والبخل فإنه دعا من قبلكم إلى أن يقطعوا أرحامهم فقطعوها ودعاهم إلى أن يستحلوا محارمهم فاستحلوها ودعاهم إلى أن يسفكوا دماءهم فسفكوها
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
إياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة وإياكم والفحش فإن الله لا يحب الفحش ولا التفحش وإياكم والشح فإنه أهلك من كان قبلكم أمرهم بالقطيعة فقطعوا وأمرهم بالبخل فبخلوا وأمرهم بالفجور ففجروا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
لكل شيء آفة الجزء الأول تفسده فآفة العبادة الرياء وآفة الحلم الذل وآفة الحياء الضعف
الزهد لابن المبارك > باب في الخلال المذمومة
إنكم قادمون على إخوانكم فأصلحوا لباسكم وأصلحوا رحالكم حتى تكونوا كأنكم شامة في الناس إن الله لا يحب الفحش والتفحش
الزهد لابن المبارك > باب التواضع
قلت لعائشة رحمها الله كيف كان خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم في أهله ؟ قالت كان أحسن الناس خلقا لم يكن فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا بالأسواق ولا يجزي بالسيئة الجزء الأول السيئة ولكن يعفو ويصفح
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إياكم والشح فإنه أهلك من كان قبلكم أمرهم بسفك دمائهم فسفكوا دماءهم وأمرهم بقطع أرحامهم فقطعوا أرحامهم وإياكم والظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة
الزهد لهناد بن السري > باب صلة الرحم
عن إبراهيم قال كانوا يقولون إذا قال الرجل للرجل يا كلب يا حمار يا خنزير قال الله تعالى يوم القيامة أتراني خلقته كلبا أو حمارا أو خنزيرا
الزهد لهناد بن السري > باب الحكاية
لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا متفحشا وكان يقول إن من خياركم محاسنكم أخلاقا
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
إن الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
الزهد لهناد بن السري > باب الحياء
إن الله يحب الحيي الحليم المتعفف ويبغض البذيء الفاحش السائل الملحف
الزهد لهناد بن السري > باب الحياء
من الكبائر أن يشتم الرجل والديه فقالوا كيف يشتم ؟ قال يشتم الرجل فيشتم أباه وأمه
الأدب المفرد > باب لا يسب والديه
سمع عبد الله بن عمرو بن العاص يقول من الكبائر عند الله تعالى أن يستسب الرجل لوالده
الأدب المفرد > باب لا يسب والديه
أن يهودا أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا السام عليكم فقالت عائشة وعليكم ولعنكم الله وغضب الله عليكم قال مهلا يا عائشة عليك بالرفق وإياك والعنف والفحش قالت أو لم تسمع ما قالوا ؟ قال أو لم تسمعي ما قلت ؟ رددت عليهم فيستجاب لي فيهم ولا يستجاب لهم في
الأدب المفرد > باب ليس المؤمن بالطعان
لا أدري أيهما جعل لصاحبه طعاما ابن عباس أو ابن عمه فبينا الجارية تعمل بين أيديهم إذ قال أحدهم لها يا زانية فقال مه إن لم تحدك في الدنيا تحدك في الآخرة قال أفرأيت إن كان كذاك ؟ قال إن الله لا يحب الفاحش المتفحش ابن عباس الذي قال إن الله لا يحب الفاحش المتف
الأدب المفرد > باب العياب