عدد النتائج : 432
في البحث عن (ذم الفحش والسب)
جعل رجل يسب عبد الله بن عمر وابن عمر ساكت والرجل يتبعه فلما بلغ الرجل باب داره التفت إليه فقال إني وأخي عاصم لا نسب الناس
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
دخل الشعبي على ابن عم له فخلا به في بيته ودخل ابن عم الشعبي وبينهما تباعد فجعل يقع في الشعبي ويأخذ من عرضه فخرج الشعبي وهو يقول هنيئا مريئا غير داء مخامر لعزة من أعراضنا ما استحلت قال الرجل يا أبا عمرو اعذرني فوالله لا أعود إلى مثلها
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
أن عبيد الله بن عمر سب المقدام بن عمرو فقال عمر علي نذر إن لم أقطع لسانه فمشى إليه ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فكلموه فقال دعوني أقطع لسانه فلا يسب بعدي أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
ما أظلت الخضراء ولا أقلت الغبراء أعدل من رجل يبكي على تركة الحطيئة فقال عمر علي بالكرسي فوضع له فجلس عليه وقال أشيروا علي في الشاعر فإنه يقول الهجو ويشبب بالحرم ويمدح الناس ويذمهم بما ليس فيهم ما أراني إلا قاطعا لسانه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
أن يزيد بن معاوية قال لأبيه معاوية ألا ترى أن عبد الرحمن بن حسان يشبب بابنتك ؟ فقال معاوية وما قال ؟ قال يقول هي زهراء مثل لؤلؤة الغواص بنيت من جوهر مكنون فقال صدق فقال يزيد إنه يقول فإذا ما نسبتها لم تجدها في سنا من المكارم دوني فقال معاوية صدق قال فإنه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الناس وتناول أعراضهم
يقال لرجل في النار يسيل فوه قيحا ودما ما بال الأبعد الجزء الثالث قد آذانا على ما بنا من الأذى فيقول إن الأبعد كان ينظر إلى كل كلمة قذعة خبيثة يستلبها ويستلذ الرفث
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتلى بدر من المشركين أن يسبوا وقال إنه لا يخلص إليهم ما تقولون وتؤذون به الأحياء ألا إن البذاء لؤم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء ألا إن البذاء لؤم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من البذاء والفحش
أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتلى بدر من المشركين أن يسبوا وقال إنه لا يخلص إليهم ما تقولون وتؤذون به الأحياء ألا إن البذاء لؤم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الأموات
لا تسبوا الأموات فتؤذوا الأحياء ألا إن البذاء لؤم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما يكره من سب الأموات
إن الله لا يحب الفاحش ولا المتفحش والذي نفسي بيده لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والتفحش وقطيعة الرحم وسوء المجاورة وحتى يؤتمن الخائن ويخون الأمين ومثل العبد المؤمن كمثل النحلة أكلت طيبا ووضعت طيبا ومثل العبد المؤمن كمثل القطعة الذهب نفخ عليها فخرجت طيبة ف
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
إن من أشراط الساعة الفحش والتفحش وسوء الجوار وقطع الأرحام وأن يؤتمن الخائن ويخون الأمين ومثل المؤمن كمثل القطعة الذهب الجيدة أوقد عليها فخلصت ووزنت فلم تنقص ومثل المؤمن كمثل النحلة أكلت طيبا ووضعت طيبا ألا إن أفضل الشهداء المقسطون ألا إن أفضل المهاجرين من
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
إياكم والشح فإنه دعا من كان قبلكم فسفكوا دماءهم ودعاهم الجزء الثالث فاستحلوا محارمهم ودعاهم فقطعوا أرحامهم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم البخل والكراهة له
قلت لعائشة رضي الله عنها كيف كان جلوس رسول الله صلى الله عليه وسلم في أهله ؟ قالت كان أحسن الناس خلقا لم يك فاحشا ولا متفحشا ولا صخابا بالأسواق ولكن يعفو ويصفح
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب كرم السجية وكف الأذية وجميل العشرة
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب فضيلة الحياء وجسيم خطره
تسبوا الليل والنهار ولا تسبوا الشمس ولا القمر فإنهم رحمة لقوم وعذاب لآخرين
كتاب الدعاء > باب النهي عن سب الليل والنهار والشمس والقمر
لا تسبوا الدنيا فنعم مطية المؤمن عليها يبلغ الجنة بها وينجو من النار
كتاب الدعاء > باب النهي عن سب الدنيا
عن عبد الله رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
كتاب الدعاء > باب النهي عن التطاعن والتلاعن
ما أحد سب شيئا من الدنيا دابة ولا غيرها ويقول خزاك الله أو لعنك الله إلا قالت بل أخزى الله تعالى أعصانا لله تعالى قال فضيل رحمه الله تعالى فابن آدم أعصى وأظلم
كتاب العظمة > ذكر ساعات الليل والنهار وعبادة الخلائق في كل ساعة منها
الحياء من الإيمان والإيمان في الجنة والبذاء من الجفاء والجفاء في النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
إن المؤمن ليس بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
المؤمن ليس بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذيء
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
ما من مسلمين إلا وبينهما ستر من الله عز وجل فإذا قال أحدهما لصاحبه كلمة هجر خرق ستر الله عز وجل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة