عدد النتائج : 445
في البحث عن (الاعتناء بصلاح القلب)
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أسمع العواتق في بيوتها أو قال في خدورها فقال يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه في جوف بيته
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب الترهيب من الغيبة والبهت وبيانهما والترغيب في ردهما وما جاء فيمن ترفع عنهما
قال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله إنا إذا كنا عندك رأينا في أنفسنا ما نحب وإذا رجعنا إلى أهلنا فخالطناهم أنكرنا أنفسنا فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو تدومون على ما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة حتى تظلكم بأجنحتها عيانا ولكن ساعة وساعة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب ما جاء في الخوف والرجاء
غدا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقالوا يا رسول الله هلكنا ورب الكعبة قال وما ذاك؟ قالوا النفاق النفاق قال ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله؟ قالوا بلى قال ليس ذلك النفاق قال ثم عادوا الثانية قالوا يا رسول الل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب ما جاء في الخوف والرجاء
اجتناب ما يحتقر من الأعمال
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب اجتناب ما يحتقر من الأعمال
في الإنسان مضغة إذا هي سلمت وصحت سلم لها سائر الجسد وصح وإذا هي سقمت سقم لها سائر الجسد وفسد وهي القلب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب التقوى في القلب وإذا صلح صلح سائر الجسد، وما جاء في القلب الحزين
إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب التقوى في القلب وإذا صلح صلح سائر الجسد، وما جاء في القلب الحزين
إن الله يحب كل قلب حزين
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب التقوى في القلب وإذا صلح صلح سائر الجسد، وما جاء في القلب الحزين
جاء حمزة بن عبد المطلب رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله اجعلني على شيء أعيش به فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نفس تنجيها أحب إليك أم نفس تميتها؟ قال نفس أنجيها قال عليك بنفسك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب على المرء بنفسه
نفس تنجيها خير من إمارة لا تحصيها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب على المرء بنفسه
قلنا يا رسول الله إذا كنا عندك رقت قلوبنا وكنا من أهل الآخرة فإذا فارقناك وشممنا النساء والأولاد أعجبتنا الدنيا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لو كنتم تكونون أو لو أنكم كنتم تكونون إذا فارقتموني كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة بأكفها ولزارتكم في بيوت
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في بناء الجنة وترابها وحصبائها وغير ذلك مما يذكر
لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه
الجامع لشعب الإيمان > باب الدليل على أن التصديق بالقلب ، والإقرار باللسان أصل الإيمان ، وأن كلاهما شرط في النقل عن الكفر عند عدم العجز
قد أفلح من أخلص الله قلبه للإيمان وجعل قلبه سليما ولسانه صادقا ونفسه مطمئنة وخليقته الجزء الأول مستقيمة وجعل أذنه مستمعة وعينه ناظرة فأما الأذن فقمع وأما العين فمقرة لما يوعي القلب وقد أفلح من جعل الله قلبه واعيا
الجامع لشعب الإيمان > الأول من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان بالله عز وجل > فصل في الإشارة إلى أطراف الأدلة في معرفة الله عز وجل وفي حدث العالم
القلب ملك وله جنود فإذا صلح الملك صلحت جنوده وإذا فسد الملك فسدت جنوده
الجامع لشعب الإيمان > الأول من شعب الإيمان ، وهو باب في الإيمان بالله عز وجل > فصل في الإشارة إلى أطراف الأدلة في معرفة الله عز وجل وفي حدث العالم
علامات موت القلب
الجامع لشعب الإيمان > العاشر من شعب الإيمان ، وهو باب في محبة الله عز وجل > الفصل الثاني في ذكر آثار وأخبار وردت في ذكر الله عز وجل
في الإنسان مضغة إذا صلحت صلح له سائر جسده وإذا سقمت سقم له سائر جسده وهي القلب
الجامع لشعب الإيمان > الحادي عشر من شعب الإيمان وهو باب في الخوف من الله تعالى
ليس الأعمى من عمي بصره ولكن الأعمى من تعمى بصيرته
الجامع لشعب الإيمان > الثالث عشر من شعب الإيمان وهو باب التوكل بالله عز وجل والتسليم لأمره تعالى في كل شيء
القلب باب السكينة واللسان باب القلب
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل في فضل السكوت عن كل ما لا يعنيه وترك الخوض فيه
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل في فضل السكوت عن كل ما لا يعنيه وترك الخوض فيه
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وأومأ إلى النعمان بأصبعيه إلى أذنيه إن الحلال بين والحرام بين وبين ذلك مشتبهات لا يعلمها كثير يعني من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يقع
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن إلى مجاورة من جاورك تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والثلاثون من شعب الإيمان باب في المطاعم والمشارب > الفصل الثالث في طيب المطعم والملبس واجتناب الحرام واتقاء الشبهات
اتق المحارم تكن أعبد الناس وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ولا تكثر الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الجامع لشعب الإيمان > السابع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في إكرام الجار "
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أسمع العواتق في الخدر ينادي بأعلى صوته يا معشر من آمن بلسانه ولم يخلص الإيمان إلى قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من يتبع عورة أخيه المسلم يتبع الله عورته ومن تبع الله عورته يفضحه في جوف بيته
الجامع لشعب الإيمان > التاسع والستون من شعب الإيمان "وهو باب في الستر على أصحاب القروف "
خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى أسمع العواتق في بيوتها أو قال في خدورها ثم قال يا معشر من آمن بلسانه ولم يؤمن بقلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من يتبع عورة أخيه المسلم يتبع الله عورته ومن يتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف بيته
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
ثلاثة من أعلام أعمال الكياسة ترك المرء الجدال في الدين والإقبال على العمل يسير العمل والاشتغال بإصلاح عيوب النفس غافلا عن عيوب الناس
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في ترك تتبع عورات المسلمين وفي قبول عذرهم سوى ما تقدم في الأبواب قبله
أيكم استطاع أن يجعل في السماء كنزه فليفعل حيث لا تأكله السوس ولا تناله السرقة فإن قلب كل امرئ عند كنزه
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
قلت يا رسول الله ما لنا إذا كنا عندك رقت قلوبنا وزهدنا في الدنيا فكنا من أهل الآخرة ؟ وإذا خرجنا من عندك أحببنا الدنيا واشتهيناها وشممنا النساء والأولاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو أنكم تكونون على الحال التي أنتم عليها عندي لزارتكم الملائكة في بيوتكم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
الإيمان يبدو نقطة بيضاء في القلب كلما ازداد الإيمان ازداد ذلك البياض فإذا استكمل الإيمان ابيض القلب كله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إنا لنجد في بعض الكتب أو بعض ما يقرأ أن أدنى هذه الأمة إيمانا محشو قلبه إيمانا كما حشيت الرمانة بحبها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له