عدد النتائج : 445
في البحث عن (الاعتناء بصلاح القلب)
إن القلوب أوعية وبعضها أوعى من بعض فادعوا الله أيها الناس حين تدعون وأنتم موقنون بالإجابة فإن الله لا يستجيب لعبد دعاء عن ظهر قلب غافل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الإخلاص في الدعاء
كان لقمان عبدا حبشيا نجارا فقال له سيده اذبح لي شاة فذبح له شاة فقال له ائتني بأطيب مضغتين فيها فأتاه باللسان والقلب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد لقمان عليه السلام
إن أحب إلى الله منها القلوب الصالحة بها يعمر الله الأرض وبها يخرب الأرض إذا كانت على غير ذلك
الزهد لأحمد بن حنبل > بقية زهد عيسى عليه السلام
حذيفة وسلمان نزلا على نبطية فلما حضرت الصلاة قالا ها هنا مكان طاهر نصلي فيه قالت طهر قلبك
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد سلمان الفارسي رحمه الله تعالى
والله لو صحت أجسامكم ومرضت قلوبكم لكنتم أهون على الله من الجعلان
الزهد لأحمد بن حنبل > في فضل أبي هريرة رحمه الله تعالى
إلا من أتى الله بقلب سليم قال لا إله إلا الله
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
ما عرضت عملي على قولي إلا خشيت أن أكون مكذبا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد إبراهيم التيمي رحمه الله تعالى
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا هريرة كن ورعا تكن أعبد الناس وكن قنعا تكن أشكر الناس وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مؤمنا وأحسن مجاورة (من جاورك) تكن مسلما وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلوب
الزهد لهناد بن السري > باب حق الجار
عليك بكتاب الله فإنه نور لك في الأرض وذكر لك في السماء وجهاد في سبيل الله فإنه رهبانية المؤمنين وأقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الزهد لهناد بن السري > باب الرجل يتكلم بما يسخط الله ، وكراهية الضحك
يا أبا هريرة أقل الضحك فإن كثرة الضحك تميت القلب
الزهد لهناد بن السري > باب الرجل يتكلم بما يسخط الله ، وكراهية الضحك
تزوجوا فإن الرجل إذا زنى نزع منه نور الإيمان
تعظيم قدر الصلاة > باب لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن
لو أن مؤمنا ذكر الله عنده وهو مشغول ببعض الحلال فلم يوجل قلبه ما كان تاركا فرضا
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان في قلبه لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته ومن تتبع الله عورته يفضحه وإن كان في ستر بيته
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الغيبة من الكراهة
زنا العينين النظر وزنا اللسان المنطق وزنا اليدين البطش وزنا الرجلين المشي والفرج يصدقه ويكذبه
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
لا يجتمع الإيمان والكفر في قلب امرئ ولا يجتمع الصدق والكذب جميعا في قلب مؤمن ولا تجتمع الخيانة والأمانة جميعا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الأفعال والأقوال التي تورث النفاق وعلامات المنافقين
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى يعلو قلبه الران الذي ذكر الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
ما أمن أحد على إيمانه إلا سلبه ولا سلبه فيجده
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي تصير بصاحبها إلى كفر غير خارج به عن الملة
ما على ظهرها من بشر لا يخاف على إيمانه إلا ذهب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم
والله ما مضى من مضى ولا بقي إلا يخاف النفاق وما أمنه إلا منافق
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم
أخاف أن يسلب مني إيماني ولا أدري
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم
الرجل يصبح مؤمنا ويمسي كافرا ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب الإيمان خوف ورجاء وتخوف العقلاء من المؤمنين على أنفسهم
فرض المعرفة على القلب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب بيان الإيمان وفرضه وأنه تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح
إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى يعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول