الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                        المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية

                                                                                        ابن حجر العسقلاني - أحمد بن علي بن حجر العسقلاني

                                                                                        صفحة جزء
                                                                                        [ ص: 189 ] 1098 \ 1 - وقال مسدد ، حدثنا عبد الله بن داود .

                                                                                        1098 \ 2 - وأحمد بن منيع ، حدثنا روح بن عبادة .

                                                                                        1098 \ 3 - وأبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا وكيع .

                                                                                        1098 \ 4 - وعبد بن حميد ، ثنا زيد بن الحباب .

                                                                                        كلهم عن موسى بن عبيدة ، عن المنذر بن جهم ، عن عمر بن خلدة الأنصاري ، عن أمه رضي الله عنها ، قالت : بعث النبي صلى الله عليه وسلم عليا رضي الله عنه أيام التشريق ينادي : أيها الناس ، إنها أيام أكل وشرب ، وبعال ، يعني : " نكاح " لفظ أبي بكر .

                                                                                        1098 \ 5 - وقال أبو يعلى : حدثنا أبو بكر ، بهذا .

                                                                                        موسى ضعيف .

                                                                                        [ ص: 190 ] [ ص: 191 ]

                                                                                        التالي السابق


                                                                                        الخدمات العلمية