( وأجلت الرتقاء )  [ ص: 284 ] وغيرها من ذوات داء الفرج ( للدواء بالاجتهاد )  من غير تحديد بل بما يقوله أهل المعرفة بالطب وهذا إذا رجي البرء بلا ضرر وإلا فلا ( ولا تجبر عليه ) إن امتنعت ( إن كان خلقة ) بأن كان من أصل الخلقة ، إذ شأنه أن في قطعه شدة ضرر فإن لم يكن خلقة جبر عليه الآبي منهما لطالبه إن لم يلزم عليه عيب في الإصابة بعده وإلا جبرت هي إن طلبه الزوج . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					