قوله تعالى - :
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=27لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين قال
nindex.php?page=showalam&ids=11943أبو بكر : المقصد إخبارهم بأنهم يدخلون
المسجد الحرام آمنين متقربين بالإحرام ، فلما ذكر معه
nindex.php?page=treesubj&link=3493_3686_3688الحلق والتقصير دل على أنهما قربة في الإحرام ، وأن الإحلال بهما يقع ، لولا ذلك ما كان للذكر ههنا وجه .
وروى
nindex.php?page=showalam&ids=36جابر nindex.php?page=showalam&ids=3وأبو هريرة :
nindex.php?page=hadith&LINKID=659304أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا للمحلقين ثلاثا وللمقصرين مرة ، وهذا أيضا يدل على أنهما قربة ونسك عند الإحلال من الإحرام . آخر سورة الفتح .
قَوْلُهُ تَعَالَى - :
nindex.php?page=tafseer&surano=48&ayano=27لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11943أَبُو بَكْرٍ : الْمَقْصِدُ إِخْبَارُهُمْ بِأَنَّهُمْ يَدْخُلُونَ
الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ آمَنِينَ مُتَقَرِّبِينَ بِالْإِحْرَامِ ، فَلَمَّا ذَكَرَ مَعَهُ
nindex.php?page=treesubj&link=3493_3686_3688الْحَلْقَ وَالتَّقْصِيرَ دَلَّ عَلَى أَنَّهُمَا قُرْبَةٌ فِي الْإِحْرَامِ ، وَأَنَّ الْإِحْلَالَ بِهِمَا يَقَعُ ، لَوْلَا ذَلِكَ مَا كَانَ لِلذِّكْرِ هَهُنَا وَجْهٌ .
وَرَوَى
nindex.php?page=showalam&ids=36جَابِرٌ nindex.php?page=showalam&ids=3وَأَبُو هُرَيْرَةَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=659304أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا لِلْمُحَلِّقِينَ ثَلَاثًا وَلِلْمُقَصِّرِينَ مَرَّةً ، وَهَذَا أَيْضًا يَدُلُّ عَلَى أَنَّهُمَا قُرْبَةٌ وَنُسُكٌ عِنْدَ الْإِحْلَالِ مِنَ الْإِحْرَامِ . آخِرُ سُورَةِ الْفَتْحِ .