إِلَى كَمْ يَكُونُ الْعَتَبُ فِي كُلِّ سَاعَةٍ.  . . وَلِمَ لَا تَمَلِّينَ الْقَطِيعَةَ وَالْهَجْرَا 
    رُوَيْدَكِ إِنَّ الدَّهْرَ فِيهِ كِفَايَةٌ 
 . . . لِتَفْرِيقِ ذَاتِ الْبَيْنِ فَانْتَظِرِ الدَّهَرَا 
إلى كم يكون العتب في كل ساعة.  . . ولم لا تملين القطيعة والهجرا 
    رويدك إن الدهر فيه كفاية 
 . . . لتفريق ذات البين فانتظر الدهرا