2230 باب تقبيل الحجر الأسود، في الطواف
ولفظ النووي : ( باب استحباب تقبيل الحجر.. إلخ).
حديث الباب
وهو بصحيح مسلم \ النووي ص 16 - 17 ج9 المطبعة المصرية
[حدثنا خلف بن هشام، والمقدمي، وأبو كامل، وقتيبة بن سعيد. كلهم، عن حماد. قال خلف: ، حدثنا حماد بن زيد، ، عن عاصم الأحول، ، عن عبد الله بن سرجس، قال: رأيت الأصلع، (يعني: عمر بن الخطاب) يقبل الحجر، ويقول: والله! إني لأقبلك، وإني أعلم: أنك حجر. وأنك لا تضر ولا تنفع. ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قبلك، ما قبلتك.
وفي رواية المقدمي، وأبي كامل: رأيت الأصيلع ].
[ ص: 384 ]


