( و )
nindex.php?page=treesubj&link=28077_20559الفعل الواحد ( بالشخص ) فيه تفصيل ( فمن جهة واحدة : يستحيل كونه واجبا وحراما ) لتنافيهما إلا عند من يجوز تكليف المحال عقلا وشرعا . وأما القائلون بامتناعه شرعا لا عقلا فلا يجوزونه ، تمسكا بقوله تعالى ( {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=286لا يكلف الله نفسا إلا وسعها } ) .
( وَ )
nindex.php?page=treesubj&link=28077_20559الْفِعْلُ الْوَاحِدُ ( بِالشَّخْصِ ) فِيهِ تَفْصِيلٌ ( فَمِنْ جِهَةٍ وَاحِدَةٍ : يَسْتَحِيلُ كَوْنُهُ وَاجِبًا وَحَرَامًا ) لِتَنَافِيهِمَا إلَّا عِنْدَ مَنْ يُجَوِّزُ تَكْلِيفَ الْمُحَالِ عَقْلًا وَشَرْعًا . وَأَمَّا الْقَائِلُونَ بِامْتِنَاعِهِ شَرْعًا لَا عَقْلًا فَلَا يُجَوِّزُونَهُ ، تَمَسُّكًا بِقَوْلِهِ تَعَالَى ( {
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=286لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إلَّا وُسْعَهَا } ) .