عدد النتائج : 115
في البحث عن (العفو على التخيير في القصاص)
لما فتح الله جل وعلا على رسوله صلى الله عليه وسلم مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله جل وعلا حبس الفيل عن مكة وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنها لا تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد ب
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر الزجر عن اختلاء شوك حرم الله جل وعلا والتقاط ساقطها إلا أن يكون المرء منشدا
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب في الخلافة والإمارة > ذكر ما يستحب للإمام لزوم العدل في رعيته مع الرأفة بهم والشفقة عليهم
كان من قبلكم يقتلون القاتل بالقتيل الجزء الثالث عشر لا تقبل منه الدية فأنزل الله يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى إلى آخر الآية ذلك تخفيف من ربكم ورحمة يقول فخفف عنكم ما كان على من قبلكم أي الدية لم تكن تقبل فالذي يقبل الدية فذلك عفو فاتباع
صحيح ابن حبان > كتاب الديات > ذكر تفضل الله جل وعلا على هذه الأمة عند القتل بإعطاء الدية عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم فقرئت على أهل اليمن وهذه نسختها من محمد النبي صلى الله عليه وسلم إلى شرحبيل بن عبد كلال والحارث بن عبد كلال ونعيم بن عبد كلال قيل ذي رعين ومعافر وهمد
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب كتب النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر كتبة المصطفى صلى الله عليه وسلم كتابه إلى أهل اليمن
أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد قتل رجلا فدفعه إلى ولي المقتول فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه قال لا يا رسول الله قال فخذ الأرش قال لا قال اذهب فاقتله فإنك مثله قال فأدرك الرجل فقيل له ويحك إن النبي صلى الله عليه وسلم قال اذهب فاقتله فإنك م
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت عن أنس > عبد الله بن شوذب المروزي عن ثابت
أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم بقاتل وليه فقال له النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه فأبى فقال خذ الدية فأبى فقال اذهب فاقتله فإنك مثله فخلى سبيله فرئي الرجل يجر نسعته ذاهب إلى أهله
الأحاديث المختارة > مسند أنس بن مالك رضي الله عنه > جعفر بن سليمان الضبعي عن ثابت عن أنس > عبد الله بن شوذب المروزي عن ثابت
أتي علي بن أبي طالب رضي الله عنه برجل من المسلمين قتل رجلا من أهل الذمة قال فقامت عليه البينة فأمر بقتله فجاء أخوه قال إني قد عفوت فقال لعلهم هددوك أو فرقوك أو فزعوك قال لا ولكن قتله لا يرد علي أخي وعوضني فرضيت قال أنت أعلم من كان له ذمتنا فدمه كدمنا وديت
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب الوفاء لأهل الذمة والقصاص لهم
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد الجزء الثالث والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة [البقرة ] مما
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب التخيير في العقل والقود
القاتل إذا تحقق عليه السبب وارتفعت الموانع لا يقتله الإمام بل يدفعه للولي يفعل به ما يشاء من قتل أو عفو أو حبس
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القسامة والقصاص والديات > باب الحث على العفو عن القصاص بعد وجوبه
(من قتل له قتيل فأهله بين خيرتين الجزء الخامس بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا)
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب القسامة والقصاص والديات > باب الحث على العفو عن القصاص بعد وجوبه
استحباب الشفاعة في العفو
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب القصاص من الجراح إلا أن يرضوا بالدية
الخيرة في القصاص والدية إلى مستحقه لا إلى المستحق عليه
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب القصاص من الجراح إلا أن يرضوا بالدية
وتمكين ولي القتيل من القصاص
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب من أقر بالقتل فأسلم إلى الولي فعفا عنه
واستحباب طلب العفو منه
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب تحريم الدماء وذكر القصاص والدية > باب من أقر بالقتل فأسلم إلى الولي فعفا عنه
قال لما افتتحت مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل لهم في الجاهلية الجزء السادس فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله حبس عن مكة الفيل وسلط عليها رسوله والمؤمنين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب العلم > كتابة العلم
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله ؟ قال نعم قال اذهب فلما ذهب يولى من عنده دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القضاء > إشارة الحاكم على الخصم بالعفو
قتل رجل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فرفع القاتل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فدفعه إلى ولي المقتول فقال القاتل يا رسول الله لا والله ما أردت قتله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أما إنه إن كان صادقا ثم قتلته دخلت النار فخلى سبيله ق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود
جيء بالقاتل الذي قتل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء به ولي المقتول فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال القتل ؟ قال نعم قال اذهب فلما ذهب دعاه قال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل؟ قال نعم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله ؟ قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به تولى من عنده دعاه فقال له أتعفو ؟ قال لا قال أتأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
كنت قاعدا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء رجل في عنقه نسعة فقال يا رسول الله إن هذا وأخي كانا في جب يحفرانها فرفع المنقار
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أنه كان قاعدا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل يقود آخر بنسعته فقال يا رسول الله قتل هذا أخي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم قتلته ؟
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن النبي صلى الله عليه وسلم أتي برجل قد قتل رجلا فدفعه إلى ولي المقتول يقتله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لجلسائه القاتل والمقتول في النار قال فاتبعه رجل فأخبره فلما أخبر تركه قال فلقد رأيته يجر نسعته حين تركه يذهب فذكرت ذلك لحبيب فقال حدثني سعيد بن أشوع
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن رجلا أتى بقاتل وليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم اعف عنه فأبى قال خذ الدية فأبى قال اذهب فاقتله فإنك مثله فذهب ولحق الرجل فقيل له إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال اقتله فإنك مثله فخلى سبيله فمر بي الرجل وهو يجر نسعته
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر علقمة بن وائل فيه
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إني خاطب على الناس ومخبرهم برضاكم قالوا نعم فخطب الن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > السلطان يصاب على يده
كان في بني إسرائيل القصاص ولم تكن الجزء السابع فيهم الدية فأنزل الله عز وجل كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان فالعفو أن يقبل الدية في العمد و واتباع بالمعروف يقول يتبع هذا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر قال كان بنو إسرائيل عليهم القصاص وليس عليهم الدية فأنزل الله الدية فجعلها على هذه الأمة تخفيفا على ما كان على بني إسرائيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > تأويل قول الله جل ثناؤه فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
من قتل له قتيل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > هل يؤخذ من قاتل العمد الدية إذا عفا ولي المقتول عن القود
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وبعث به مع عمرو بن حزم فقرئت على أهل اليمن
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > ذكر حديث عمرو بن حزم في العقول واختلاف الناقلين له
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم الدية فقال الله تبارك وتعالى لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو أن تقبل الدية في العمد واتباع المعروف أن تتبع هذا بمعروف وتؤدي هذا بإحسان فخفف عن هذه الأمة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص