اختيار الرواية من أصل الكتاب لأنه أبعد من الخطأ وأقرب للصواب 
* الاحتياط للمحدث والأولى به أن يروي من كتابه ، ليسلم من الوهم والغلط ويكون جديرا بالبعد من الزلل .  
 1023  - فقد أنا عبد الرحمن بن عثمان الدمشقي  في كتابه ، أنا أبو الميمون عبد الرحمن بن راشد البجلي ،  أنا أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو البصري ،  وأنا  أبو بكر البرقاني ،  أنا محمد بن عثمان بن عبد الله ،  أنا أبو الميمون البجلي ،  نا  أبو  [ ص: 11 ] زرعة  قال : " سمعت  أبا نعيم   - وذكر ، عنده  حماد بن زيد  وابن علية ،  وأن حمادا  حفظ عن أيوب ،  وابن علية  كتب - فقال : ضمنت لك أن كل من لا يرجع إلى كتاب لا يؤمن عليه الزلل " . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					